مع المسيح، من العلية إلى الجلجثة ومجد القيامة (2) – ليلة الصلاة في بستان جثيماني
يا كلمةُ الآب الابنُ الخالقُ، لقد رأيتَ في البستان كلَّ شيءٍ، وجاءت قوة الموت وعرفتَ أنها معلَّقةٌ بقبولك لهذه القوة التي تهدم. كان التدبير معلَّقاً
يا كلمةُ الآب الابنُ الخالقُ، لقد رأيتَ في البستان كلَّ شيءٍ، وجاءت قوة الموت وعرفتَ أنها معلَّقةٌ بقبولك لهذه القوة التي تهدم. كان التدبير معلَّقاً
نحن ننسى أنكَ خالقُ الحنطَةِ والماء والعنب والأرض وكل الفصول من شتاءٍ إلى ربيع … ننسى ذلك عندما نسأل: كيف قدَّمتَ ذاتك في العلية؟ وكيف
المعمودية المقدسة تُنقي المُعتمد من كل خطيئة وتبرره وتقدسه. وهذا يُستنتج بكل صواب من مخاطبة المخلص عينها لنيقوديموس (يو 3:3 – 6 ،) حيث إنه
يا كلمةُ الآب الابنُ الخالقُ، لقد رأيتَ في البستان كلَّ شيءٍ، وجاءت قوة الموت وعرفتَ أنها معلَّقةٌ بقبولك لهذه القوة التي تهدم. كان التدبير معلَّقاً
نحن ننسى أنكَ خالقُ الحنطَةِ والماء والعنب والأرض وكل الفصول من شتاءٍ إلى ربيع … ننسى ذلك عندما نسأل: كيف قدَّمتَ ذاتك في العلية؟ وكيف
المعمودية المقدسة تُنقي المُعتمد من كل خطيئة وتبرره وتقدسه. وهذا يُستنتج بكل صواب من مخاطبة المخلص عينها لنيقوديموس (يو 3:3 – 6 ،) حيث إنه
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد