لا يوجد اسم آخر تحت السماء قد أُعطي بين الناس به ينبغي أن نخلص” (أع 4: 12)، وهو اسم يسوع الذي تبدأ به صلاة قسمة سبت الفرح حيث يقام القداس الإلهي، وذكرى دفن الرب ماثلة، ولكننا نأخذ “الجسد المحيي” و”الدم الكريم”، والاسم ليس اسم مَن هو في القبر فقط، بل مَن هو في الفردوس مع اللص، وعن يمين الله الآب، وكائنٌ معنا دائماً “عمانوئيل إلهنا في وسطنا بمجد أبيه مع الروح القدس”.
تعليق واحد
ما تقلقشى يادكتور ياعظيم فى الدكاترة
بإذن المسيح هاييجى تلميذ ابونا مينا المتوحد علشان ننسي بقى السنين اللى أكلها الجراد .
بس يادكتور لو سمحت عاوزين منك دراسة مستوفية لموضوع القرعة الهيكلية من فضلك يادكتور علشان أنا مش مقتنع تماماً بموضوع القرعة .
صلواتك ياعظيم …..