الأريوسية – 2 اعتراضات الأريوسيين على إلوهية الرب يسوع
في هذه المحاضرة يبسط أمامنا الدكتور جورج حبيب بباوي اعتراضات الأريوسيين على إلوهية الرب يسوع والتي بلغت خمسة عشر اعتراضاً تتأسس على قراءة خاصة لخمسة
الرئيسيةصوتيات ومرئيات
في هذه المحاضرة يبسط أمامنا الدكتور جورج حبيب بباوي اعتراضات الأريوسيين على إلوهية الرب يسوع والتي بلغت خمسة عشر اعتراضاً تتأسس على قراءة خاصة لخمسة
عندما يغيب التاريخ ينفتح باب الأساطير والاجتهادات الشخصية التي لا أساس تاريخي لها. لكن عندما نضع التاريخ في خلفية دراساتنا يمكننا أن نتحقق من صحة
الثالوث هو رسالة الخلاص التي لم تسمعها البشرية من قبل. والادعاء بأننا أخذنا هذه العقيدة عن الديانة الفرعونية لا أساس تاريخي له. بل أننا لم
إلوهية الرب يسوع هي العمود الفقري للمسيحية. فبدون إلوهية الرب يسوع لا يمكن أن نفهم رحلة الله مع الإنسان في العهد الجديد، تلك الرحلة التي
تقف عقيدة الثالوث خلف تاريخ محبة الله للإنسان، وليس ذلك فقط، بل هي تفسر هذا التاريخ وتشرحه وتبرره. ما الذي يعنيه أن يرسل الآب الابن؟
لا يمكن الكلام عن علاقة المحبة بين الله والإنسان بدون الثالوث. وإذا كان أساس المسيحية هو المحبة، فالمحبة لا يمكن أن تعمل أو تتحقق إلاَّ
استكمالاً للتعليق والرد على الأسئلة التي وردت للموقع وتناولت علاقة الله بالكون والخليقة، وعلاقته بالإنسان في التجسد من خلال ما يُعرف بالحلول الأقنومي، يوضح لنا
ما هي حقيقة العلاقة بيننا وبين المسيح؟ ما معنى لي الحياة هي المسيح والموت ربحٌ؟ في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن
الكلام عن جحد الذات أو إنكار الذات في المسيحية يستوجب الرجوع إلى شخص الرب يسوع نفسه؛ النموذج الصحيح لجحد الذات. وبناءً على ذلك يوضح لنا
ماذا نعرف عن محبة الثالوث، أو المحبة الأقنومية؟ هناك طريقتين لمحاولة فهم الثالوث القدوس، إمَّا أن نبدأ بتعريف كلمة الأقنوم والجوهر، وهذه هي طريقة العصر
في هذه المحاضرة يبسط أمامنا الدكتور جورج حبيب بباوي اعتراضات الأريوسيين على إلوهية الرب يسوع والتي بلغت خمسة عشر اعتراضاً تتأسس على قراءة خاصة لخمسة
عندما يغيب التاريخ ينفتح باب الأساطير والاجتهادات الشخصية التي لا أساس تاريخي لها. لكن عندما نضع التاريخ في خلفية دراساتنا يمكننا أن نتحقق من صحة
الثالوث هو رسالة الخلاص التي لم تسمعها البشرية من قبل. والادعاء بأننا أخذنا هذه العقيدة عن الديانة الفرعونية لا أساس تاريخي له. بل أننا لم
إلوهية الرب يسوع هي العمود الفقري للمسيحية. فبدون إلوهية الرب يسوع لا يمكن أن نفهم رحلة الله مع الإنسان في العهد الجديد، تلك الرحلة التي
تقف عقيدة الثالوث خلف تاريخ محبة الله للإنسان، وليس ذلك فقط، بل هي تفسر هذا التاريخ وتشرحه وتبرره. ما الذي يعنيه أن يرسل الآب الابن؟
لا يمكن الكلام عن علاقة المحبة بين الله والإنسان بدون الثالوث. وإذا كان أساس المسيحية هو المحبة، فالمحبة لا يمكن أن تعمل أو تتحقق إلاَّ
استكمالاً للتعليق والرد على الأسئلة التي وردت للموقع وتناولت علاقة الله بالكون والخليقة، وعلاقته بالإنسان في التجسد من خلال ما يُعرف بالحلول الأقنومي، يوضح لنا
ما هي حقيقة العلاقة بيننا وبين المسيح؟ ما معنى لي الحياة هي المسيح والموت ربحٌ؟ في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن
الكلام عن جحد الذات أو إنكار الذات في المسيحية يستوجب الرجوع إلى شخص الرب يسوع نفسه؛ النموذج الصحيح لجحد الذات. وبناءً على ذلك يوضح لنا
ماذا نعرف عن محبة الثالوث، أو المحبة الأقنومية؟ هناك طريقتين لمحاولة فهم الثالوث القدوس، إمَّا أن نبدأ بتعريف كلمة الأقنوم والجوهر، وهذه هي طريقة العصر
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات