كهنوت المسيح طبقاً للرسالة إلى العبرانيين (الجزء الأول)
” لأنه لاق بذاك الذي من أجله الكل، وبه الكل وهو آتٍ بأبناء كثيرين إلى المجد أن يكمَّل رئيس خلاصهم بالآلام” (عب 2: 10). السيد
الرئيسيةصوتيات ومرئيات
” لأنه لاق بذاك الذي من أجله الكل، وبه الكل وهو آتٍ بأبناء كثيرين إلى المجد أن يكمَّل رئيس خلاصهم بالآلام” (عب 2: 10). السيد
مكانة الإنسان في المسيح يسوع موضوع من الموضوعات الرئيسية في اللاهوت الأرثوذكسي، لذا يعرض الدكتور جورج حبيب بباوي لمكانة الإنسان في يسوع المسيح، ويبين مدى
يرى الدكتور يوسف زيدان أن هناك امتداداً تراثياً يصل بين المسيحية والإسلام. وهو يؤكد من خلال مصطلح “اللاهوت العربي” الذي يطرحه للمرة الأولى، أن ثمة
يرى الدكتور يوسف زيدان أن هناك امتداداً تراثياً يصل بين المسيحية والإسلام. وهو يؤكد من خلال مصطلح “اللاهوت العربي” الذي يطرحه للمرة الأولى، أن ثمة
لا يجب أن يفتح تعدد القداسات وتنوعها أي مجال للشك في الإيمان؛ لأن الأرثوذكسية جوهرٌ وتدبيرٌ. والجوهر والتدبير تعبِّر عنه الكلمات والترتيب، والأرثوذكسية لا تؤخذ
لم تنشأ القداسات في الكنيسة بشكل اعتباطي، وإنما هناك أربعة عناصر تكوِّن الخدمة الليتورجية (العبادة)بشكلٍ عام. أول هذه العناصر هو اجتماع الكنيسة في يوم الأحد،
في سر الإفخارستيا، ماذا نتناول بالضبط، هل نتناول اللاهوت، أم نتناول الناسوت؟ ما هو أثر إعمال المنهج التحليلي على الإفخارستيا، وبالتالي انعكاس ذلك على حياتنا
يقول الأب الكاهن في القداس الغريغوري: “أنت يا سيدي حوَّلت لي العقوبة خلاصاً”، حول هذه العبارة ورد سؤال عن ما هو المقصود بكلمة العقوبة هنا؟
محاضرة صوتية يتحدث فيها الدكتور جورج عن مقارنة الزنا بخطية آدم كرد على الأنبا شنوده الثالث بخصوص ما ورد على لسانه من أن الله لم
الإيمان – بحسب ذهبي الفم – هو رحلة تبدأ بالولادة وتنتهي في يوم الدينونة. وخلال هذه الرحلة قد ينشأ الإنسان نشأةً مسيحيةً جيدةً، ويتعلم الإيمان ويتقنه
” لأنه لاق بذاك الذي من أجله الكل، وبه الكل وهو آتٍ بأبناء كثيرين إلى المجد أن يكمَّل رئيس خلاصهم بالآلام” (عب 2: 10). السيد
مكانة الإنسان في المسيح يسوع موضوع من الموضوعات الرئيسية في اللاهوت الأرثوذكسي، لذا يعرض الدكتور جورج حبيب بباوي لمكانة الإنسان في يسوع المسيح، ويبين مدى
يرى الدكتور يوسف زيدان أن هناك امتداداً تراثياً يصل بين المسيحية والإسلام. وهو يؤكد من خلال مصطلح “اللاهوت العربي” الذي يطرحه للمرة الأولى، أن ثمة
يرى الدكتور يوسف زيدان أن هناك امتداداً تراثياً يصل بين المسيحية والإسلام. وهو يؤكد من خلال مصطلح “اللاهوت العربي” الذي يطرحه للمرة الأولى، أن ثمة
لا يجب أن يفتح تعدد القداسات وتنوعها أي مجال للشك في الإيمان؛ لأن الأرثوذكسية جوهرٌ وتدبيرٌ. والجوهر والتدبير تعبِّر عنه الكلمات والترتيب، والأرثوذكسية لا تؤخذ
لم تنشأ القداسات في الكنيسة بشكل اعتباطي، وإنما هناك أربعة عناصر تكوِّن الخدمة الليتورجية (العبادة)بشكلٍ عام. أول هذه العناصر هو اجتماع الكنيسة في يوم الأحد،
في سر الإفخارستيا، ماذا نتناول بالضبط، هل نتناول اللاهوت، أم نتناول الناسوت؟ ما هو أثر إعمال المنهج التحليلي على الإفخارستيا، وبالتالي انعكاس ذلك على حياتنا
يقول الأب الكاهن في القداس الغريغوري: “أنت يا سيدي حوَّلت لي العقوبة خلاصاً”، حول هذه العبارة ورد سؤال عن ما هو المقصود بكلمة العقوبة هنا؟
محاضرة صوتية يتحدث فيها الدكتور جورج عن مقارنة الزنا بخطية آدم كرد على الأنبا شنوده الثالث بخصوص ما ورد على لسانه من أن الله لم
الإيمان – بحسب ذهبي الفم – هو رحلة تبدأ بالولادة وتنتهي في يوم الدينونة. وخلال هذه الرحلة قد ينشأ الإنسان نشأةً مسيحيةً جيدةً، ويتعلم الإيمان ويتقنه
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات