صرخاتٌ حرةٌ لوداعِ حُرٍّ
في ذكرى ثورة 30 يونيه صرخاتٌ حرةٌ لوداعِ حُرٍّ يموتُ القاضي والقانون لا يموت يرحلُ الشريف ويبقى الشرف
الرئيسيةمتنوعات
في ذكرى ثورة 30 يونيه صرخاتٌ حرةٌ لوداعِ حُرٍّ يموتُ القاضي والقانون لا يموت يرحلُ الشريف ويبقى الشرف
أصبح مزلقان السكة الحديد في بلدنا، أحد مصايد الموت، ففي غيبة حارس المزلقان يمر قطارٌ سريع، ينهي -بذات سرعته- حياة بشر لا يوجد في خبرتهم
وهنا يجب أن نلتفت وبشدة إلى أن الأريوسية القديمة والجديدة معاً لا تبشران بتجديد الكيان، بل بتحولٍ أخلاقي، بينما الأرثوذكسية ترى أن اللوغوس هو وحده
على بوست نشره الأخ يسري عازر على الفيسبوك علَّق الأخ د. شنودة جرجس سعد على عبارة: “اتحاد اللاهوت بالإنسانية التي أخذها الرب من أم النور”،
وصل إلى الموقع هذا السؤال من الصديق كيرلس: سلام من الرب يسوع يكون مع شخصكم الكريم أنا كنت في شرح الابوليناريوسية، وازاي أن ابوليناريوس كان
“رهبنةُ القلب، لا تحتاجُ إلى بريةٍ، بل إلى عطشٍ إلى الله الثالوث” عرفتُكَ، فصار ديريَ اسمُكَ قلايتي محبتُكَ ***
الأخوة الأحباء أصدقاء موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية يهمنا أن نؤكد أن موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية، هو موقع تعليمي في الأساس، وليس إعلامياً بالمرة. هذه سياسة
أسئلة القراء لا تقل في أهميتها عن الموضوعات التي تُنشر لأنها تساعدنا على فهم مستوى ومكونات التعليم السائد في أُم الشهداء، وهو أمر ضروري؛ لأننا
التألُّه هو أن نصبح مثل يسوع المسيح؛ لأننا سنأخذ من ملئه (يوحنا 1: 18)، وفينا نفس محبة الآب للابن (يوحنا 17: 26). ومثال التألُّه هو
منحَكَ الشعبُ لقب الرسولي إيمانُك كان هو التزكية وكفاحُك كان هو توقيع الثالوث على تزكيتك ثالث عشر الرسل ***
في ذكرى ثورة 30 يونيه صرخاتٌ حرةٌ لوداعِ حُرٍّ يموتُ القاضي والقانون لا يموت يرحلُ الشريف ويبقى الشرف
أصبح مزلقان السكة الحديد في بلدنا، أحد مصايد الموت، ففي غيبة حارس المزلقان يمر قطارٌ سريع، ينهي -بذات سرعته- حياة بشر لا يوجد في خبرتهم
وهنا يجب أن نلتفت وبشدة إلى أن الأريوسية القديمة والجديدة معاً لا تبشران بتجديد الكيان، بل بتحولٍ أخلاقي، بينما الأرثوذكسية ترى أن اللوغوس هو وحده
على بوست نشره الأخ يسري عازر على الفيسبوك علَّق الأخ د. شنودة جرجس سعد على عبارة: “اتحاد اللاهوت بالإنسانية التي أخذها الرب من أم النور”،
وصل إلى الموقع هذا السؤال من الصديق كيرلس: سلام من الرب يسوع يكون مع شخصكم الكريم أنا كنت في شرح الابوليناريوسية، وازاي أن ابوليناريوس كان
“رهبنةُ القلب، لا تحتاجُ إلى بريةٍ، بل إلى عطشٍ إلى الله الثالوث” عرفتُكَ، فصار ديريَ اسمُكَ قلايتي محبتُكَ ***
الأخوة الأحباء أصدقاء موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية يهمنا أن نؤكد أن موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية، هو موقع تعليمي في الأساس، وليس إعلامياً بالمرة. هذه سياسة
أسئلة القراء لا تقل في أهميتها عن الموضوعات التي تُنشر لأنها تساعدنا على فهم مستوى ومكونات التعليم السائد في أُم الشهداء، وهو أمر ضروري؛ لأننا
التألُّه هو أن نصبح مثل يسوع المسيح؛ لأننا سنأخذ من ملئه (يوحنا 1: 18)، وفينا نفس محبة الآب للابن (يوحنا 17: 26). ومثال التألُّه هو
منحَكَ الشعبُ لقب الرسولي إيمانُك كان هو التزكية وكفاحُك كان هو توقيع الثالوث على تزكيتك ثالث عشر الرسل ***
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات