إفرامية حلول أقانيم الثالوث
لا طاقة ولا قوة، بديلاً عن الثالوث سخاءُ المحبةِ من ذات المحبة، من الآب يُعطي عطاءٌ من الآب في الابن بالروح القدس تسليمٌ أمينٌ لا
الرئيسيةمتنوعات
لا طاقة ولا قوة، بديلاً عن الثالوث سخاءُ المحبةِ من ذات المحبة، من الآب يُعطي عطاءٌ من الآب في الابن بالروح القدس تسليمٌ أمينٌ لا
ليس من الإنصاف للتاريخ أن يكتب أيُّ باحثٍ درس التاريخ الكنسي، مقرراً أن تعبير “الحلول المتبادل” هو تعبيرٌ خاصٌ بالثالوث وحده، أو أنه “مفهومٌ ثالوثيٌّ
يتقدم موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية بخالص التهنئة إلى شعب مصر العظيم ببدء العام الجديد، وهو التقويم العالمي الذي نحتفظ به مع التقويم القبطي والهجري؛ لأن
بدايةً، لا يجب أن يكون ما يدور في أروقة المجمع المقدس من الأسرار التي ينبغي أن يلفها الصمت؛ لأن هذه الاجتماعات خاصة بحياة الكنيسة كلها،
ظلت أسئلة الأخ سامي في قلبي مثل صدى صوت آتٍ من بعيد من قرون التاريخ القديم الحي في صلواتنا وحياة قديسي الكنيسة لا سيما آباء
ورد إلى الموقع تعليق من الأخ صليب على مقالنا عن تحديث الخطاب اللاهوتي في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية- 1 قال فيه: أستاذي الفاضل الكبير، دكتور جورج
صديقنا سامي عَبَرَ من عنق زجاجة شهود يهوه إلى آفاق الدراسة والفهم، وكان لكتاب الإيمان بالثالوث لأستاذ اللاهوت السابق توماس تورانس تأثيرٌ كبيرٌ على فكره،
سامي: لا زلت أشعر بالحيرة كلما فكرت في أن الواحد هو أيضاً ثلاثة. جورج: هل تعرف السبب؟ أنت لا تشعر بالحيرة لأن لك أعضاء كثيرة
سوف يختفي حتماً “ضباب الاتهامات” التي استمرت زُهاء 40 عاماً؛ لأنها كانت -بكل أمانة ودقة- “كلام فارغ” يهدف إلى تأليب الرعاع ضد أشخاص كانت ولا
سامي: إذن. مما سبق أنت ترى أن عدم الإيمان بالثالوث، أي بالأقانيم، هو إيمان بالله المجهول. جورج: هذا قريبٌ جداً من الواقع الإنساني. كل وصف
لا طاقة ولا قوة، بديلاً عن الثالوث سخاءُ المحبةِ من ذات المحبة، من الآب يُعطي عطاءٌ من الآب في الابن بالروح القدس تسليمٌ أمينٌ لا
ليس من الإنصاف للتاريخ أن يكتب أيُّ باحثٍ درس التاريخ الكنسي، مقرراً أن تعبير “الحلول المتبادل” هو تعبيرٌ خاصٌ بالثالوث وحده، أو أنه “مفهومٌ ثالوثيٌّ
يتقدم موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية بخالص التهنئة إلى شعب مصر العظيم ببدء العام الجديد، وهو التقويم العالمي الذي نحتفظ به مع التقويم القبطي والهجري؛ لأن
بدايةً، لا يجب أن يكون ما يدور في أروقة المجمع المقدس من الأسرار التي ينبغي أن يلفها الصمت؛ لأن هذه الاجتماعات خاصة بحياة الكنيسة كلها،
ظلت أسئلة الأخ سامي في قلبي مثل صدى صوت آتٍ من بعيد من قرون التاريخ القديم الحي في صلواتنا وحياة قديسي الكنيسة لا سيما آباء
ورد إلى الموقع تعليق من الأخ صليب على مقالنا عن تحديث الخطاب اللاهوتي في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية- 1 قال فيه: أستاذي الفاضل الكبير، دكتور جورج
صديقنا سامي عَبَرَ من عنق زجاجة شهود يهوه إلى آفاق الدراسة والفهم، وكان لكتاب الإيمان بالثالوث لأستاذ اللاهوت السابق توماس تورانس تأثيرٌ كبيرٌ على فكره،
سامي: لا زلت أشعر بالحيرة كلما فكرت في أن الواحد هو أيضاً ثلاثة. جورج: هل تعرف السبب؟ أنت لا تشعر بالحيرة لأن لك أعضاء كثيرة
سوف يختفي حتماً “ضباب الاتهامات” التي استمرت زُهاء 40 عاماً؛ لأنها كانت -بكل أمانة ودقة- “كلام فارغ” يهدف إلى تأليب الرعاع ضد أشخاص كانت ولا
سامي: إذن. مما سبق أنت ترى أن عدم الإيمان بالثالوث، أي بالأقانيم، هو إيمان بالله المجهول. جورج: هذا قريبٌ جداً من الواقع الإنساني. كل وصف
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات