حول قرار منع التراتيل البروتستانتية -1
قرارٌ أدخل فرحاً لا يوصف على قلبي. كان أول من منع هذه التراتيل هو القمص مينا المتوحد – قداسة البابا كيرلس السادس. لكن أحب أن
الرئيسيةمتنوعات
قرارٌ أدخل فرحاً لا يوصف على قلبي. كان أول من منع هذه التراتيل هو القمص مينا المتوحد – قداسة البابا كيرلس السادس. لكن أحب أن
تكلَّم المصلوبُ بسبعةِ ألسنةٍ، والمساميرُ في جسده &&& * لسانُ الغفران يغفرُ لمَن صَلَبَه &&&
أعطني لسانَ الحكمةِ؛ لكي أبني ما تهدَّم ولسانَ المحبة؛ لكي أتكلم عن شركتكَ فينا، فقد صِرتَ إنساناً لكي نشتركَ في بنوَّتكَ ***
سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي أُهنئك كرجل مصري مسلم مقاتل وجندي شجاع لم تخنه الشجاعة في ساعات القرار، ومعك كل رجال القوات المسلحة الأبرار، وعظماء
يتقدم الدكتور جورج حبيب بباوي، وأسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية بخالص التهاني للشعب المصري العظيم على نجاح الخطوة الثانية من خارطة المستقبل بانتخاب السيد الرئيس
كنا قد نشرنا منذ أكتوبر 2011 كتاب “سلاطين الدولة المملوكية ودير القديسة كاترينا” للمطران نيقولا أنطونيو على هذا الرابط وها نحن نعيد نشرة في نسخة
لم أكن يوماً من الأيام من الجبناء الذين يأخذون من الأسماء اللامعة ستراً حامياً يستترون خلفه: الأب صفرونيوس كانت مجموعة من مجلدين، تُرجِمَت بالاشتراك مع
رقد في الرب أخٌ حبيبٌ لنا هو مدبِّر بيت الشمامسة القبطي بالجيزة. مشروعٌ تبناه العظيم القمص صليب سوريال، ورعاية الأستاذ رمسيس وضعته في مكان لائق
لماذا التجسد في مواجهة الإلحاد؟ الفرق الكبير بين دنيا وعالم الحروف وبحر الكلمات، والإنسان نفسه -جسداً وروحاً- هو فرقٌ بين حبة رمل في صحراء، وجبال
من الإنسان وإلى الإنسان أية تعليم يسوع ابن الإنسان -كما ذكرنا سابقاً- هي في الأمثال، تلك التي تشكل 90 % من تعليم الرب. لم يجيء
قرارٌ أدخل فرحاً لا يوصف على قلبي. كان أول من منع هذه التراتيل هو القمص مينا المتوحد – قداسة البابا كيرلس السادس. لكن أحب أن
تكلَّم المصلوبُ بسبعةِ ألسنةٍ، والمساميرُ في جسده &&& * لسانُ الغفران يغفرُ لمَن صَلَبَه &&&
أعطني لسانَ الحكمةِ؛ لكي أبني ما تهدَّم ولسانَ المحبة؛ لكي أتكلم عن شركتكَ فينا، فقد صِرتَ إنساناً لكي نشتركَ في بنوَّتكَ ***
سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي أُهنئك كرجل مصري مسلم مقاتل وجندي شجاع لم تخنه الشجاعة في ساعات القرار، ومعك كل رجال القوات المسلحة الأبرار، وعظماء
يتقدم الدكتور جورج حبيب بباوي، وأسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية بخالص التهاني للشعب المصري العظيم على نجاح الخطوة الثانية من خارطة المستقبل بانتخاب السيد الرئيس
كنا قد نشرنا منذ أكتوبر 2011 كتاب “سلاطين الدولة المملوكية ودير القديسة كاترينا” للمطران نيقولا أنطونيو على هذا الرابط وها نحن نعيد نشرة في نسخة
لم أكن يوماً من الأيام من الجبناء الذين يأخذون من الأسماء اللامعة ستراً حامياً يستترون خلفه: الأب صفرونيوس كانت مجموعة من مجلدين، تُرجِمَت بالاشتراك مع
رقد في الرب أخٌ حبيبٌ لنا هو مدبِّر بيت الشمامسة القبطي بالجيزة. مشروعٌ تبناه العظيم القمص صليب سوريال، ورعاية الأستاذ رمسيس وضعته في مكان لائق
لماذا التجسد في مواجهة الإلحاد؟ الفرق الكبير بين دنيا وعالم الحروف وبحر الكلمات، والإنسان نفسه -جسداً وروحاً- هو فرقٌ بين حبة رمل في صحراء، وجبال
من الإنسان وإلى الإنسان أية تعليم يسوع ابن الإنسان -كما ذكرنا سابقاً- هي في الأمثال، تلك التي تشكل 90 % من تعليم الرب. لم يجيء
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات