إفرامية التدبير
-1- لأجلي تجسَّدتَ تأخذُ لكي تعطي تقبل لكي تُبيد تتَّحِد لكي تغيِّر *** تأخذ جسدنا لكي تعطي حياتك تقبل الموت لكي تبيد الموت تتحد بطبيعتنا؛
الرئيسيةمتنوعات
-1- لأجلي تجسَّدتَ تأخذُ لكي تعطي تقبل لكي تُبيد تتَّحِد لكي تغيِّر *** تأخذ جسدنا لكي تعطي حياتك تقبل الموت لكي تبيد الموت تتحد بطبيعتنا؛
الإنسان يُولد عارياً: يُولد الإنسانُ عارياً، ليس فقط جسدياً، بل عقلياً (روحياً). وهو يأخذ اللغة والمعرفة من الأسرة – المدرسة – المجتمع. لم تكن قصة
الكلمة صار جسداً. حقيقةٌ، ليست عبارةً أو سطراً. الجسدُ حقيقةٌ تنطق الكلمات، ولا يتحول إلى كلمات. محبةٌ لا تعرف الحدود. لم يتكلم، ولكن تجسد لكي
تتقدم أسرة الموقع بوافر التهنئة بالعام الميلادي الجديد 2014 لكل القراء والقارئات، ولشعب الكنيسة، وللوطن مصر، ولكل أسرة فقدت عزيزاً عليها في موجات الإرهاب، سائلين
رسالة إلى الأخ مينا قليني أسعدتني كثيراً روح الكنيسة الأرثوذكسية في رسالتك. أتمنى أن يكون لدينا رؤية موضوعية تسود على التبعية للأشخاص، وبريق الأسماء، لا
لا أدري ماذا يدعو بعض الذين يجاهرون بالانتماء للمسيح والمسيحية إلى تبني منهج التكفيريين وجماعات الإرهاب؟ في مقال له على موقع الأقباط متحدون أورد فيه
نيافة الأنبا بيشوي أنا مسيحي قبل أي شيء آخر. أعيش مسيحياً وسوف أموت مسيحياً. ما يقال عني لا قيمة له بالمرة، طالما هو لا يمس
تذكرت هذه العبارة للأديب الخالد في حياة مصر وتاريخ مصر الأستاذ نجيب محفوظ، وهو يقص علينا “حكايات حارتنا”. كيف تدفع الكراهية والحسد والبغضة السوداء الشريرة
ماهي حقيقة هذا الصراع؟في هذه المحاضرة يوضح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن هذا الصراع قد أخذ أسماء وأشخاص ووقائع وكتب، البعض يدافع والبعض يهاجم،
ليس للكذب، ولا حتى رجلاً واحدة تمكِّنه حتى من السير الأعرج. حقاً حشد الرعاع له أسلوب “مفضوح”، يعتمد على الإثارة والكذب والتلفظ بألفاظ تقع تحت
-1- لأجلي تجسَّدتَ تأخذُ لكي تعطي تقبل لكي تُبيد تتَّحِد لكي تغيِّر *** تأخذ جسدنا لكي تعطي حياتك تقبل الموت لكي تبيد الموت تتحد بطبيعتنا؛
الإنسان يُولد عارياً: يُولد الإنسانُ عارياً، ليس فقط جسدياً، بل عقلياً (روحياً). وهو يأخذ اللغة والمعرفة من الأسرة – المدرسة – المجتمع. لم تكن قصة
الكلمة صار جسداً. حقيقةٌ، ليست عبارةً أو سطراً. الجسدُ حقيقةٌ تنطق الكلمات، ولا يتحول إلى كلمات. محبةٌ لا تعرف الحدود. لم يتكلم، ولكن تجسد لكي
تتقدم أسرة الموقع بوافر التهنئة بالعام الميلادي الجديد 2014 لكل القراء والقارئات، ولشعب الكنيسة، وللوطن مصر، ولكل أسرة فقدت عزيزاً عليها في موجات الإرهاب، سائلين
رسالة إلى الأخ مينا قليني أسعدتني كثيراً روح الكنيسة الأرثوذكسية في رسالتك. أتمنى أن يكون لدينا رؤية موضوعية تسود على التبعية للأشخاص، وبريق الأسماء، لا
لا أدري ماذا يدعو بعض الذين يجاهرون بالانتماء للمسيح والمسيحية إلى تبني منهج التكفيريين وجماعات الإرهاب؟ في مقال له على موقع الأقباط متحدون أورد فيه
نيافة الأنبا بيشوي أنا مسيحي قبل أي شيء آخر. أعيش مسيحياً وسوف أموت مسيحياً. ما يقال عني لا قيمة له بالمرة، طالما هو لا يمس
تذكرت هذه العبارة للأديب الخالد في حياة مصر وتاريخ مصر الأستاذ نجيب محفوظ، وهو يقص علينا “حكايات حارتنا”. كيف تدفع الكراهية والحسد والبغضة السوداء الشريرة
ماهي حقيقة هذا الصراع؟في هذه المحاضرة يوضح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن هذا الصراع قد أخذ أسماء وأشخاص ووقائع وكتب، البعض يدافع والبعض يهاجم،
ليس للكذب، ولا حتى رجلاً واحدة تمكِّنه حتى من السير الأعرج. حقاً حشد الرعاع له أسلوب “مفضوح”، يعتمد على الإثارة والكذب والتلفظ بألفاظ تقع تحت
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات