سقوط الجبابرة أو شهوة البطريركية
نُشر هذا الكتاب سنة 1947 تعليقاً على اختيار بطريرك الكنيسة القبطية من الأساقفة أصحاب كراسي الإيبارشيات، ويؤكد فيه المؤلف على التمسك بالتعاليم والقوانين الكنسية التي
الرئيسيةمتنوعات
نُشر هذا الكتاب سنة 1947 تعليقاً على اختيار بطريرك الكنيسة القبطية من الأساقفة أصحاب كراسي الإيبارشيات، ويؤكد فيه المؤلف على التمسك بالتعاليم والقوانين الكنسية التي
في كل بلاد العالم قدرٌ محسوب من حرية التعبير، فلا يوجد في أي دولة حرية كاملة، فالحرية الكاملة هي حلمٌ لم يتحقق في أي عصر
الديموقراطية، كلمة وُلدت على أرض اليونان، وتعني حكم الشعب بواسطة الشعب. ومنذ أن عرف الإنسان الحرية وهو يقاتل دفاعاً عنها، ومنذ أن عادت الحقوق العالمية
حقوق الإنسان، ليست فقط حقوقاً مدنيةً، بل هي حقٌ إلهيٌ في الأساس الحقوق التي تُعطى كمنحة من إنسانٍ لآخرين – مهما كانت مكانة المانح –
الكنيسة جسد المسيح، جسدٌ واحدٌ، جسدٌ حيٌ أيضاً، فلا موت في المسيح؛ لأن الموت قد أُبيد. “بالموت الذي ماته على الصليب داس الموت”، تلك صرخة
رغم وجودي بعيداً عن الوطن مصر منذ عام 1988، إلاَّ أن مصر لم تفارق حياتي بالمرة. فمصر هي أرض الوطن الذي شيَّد عليه السابقون علينا
تقول مراكز البحث المنتشرة في أرجاء العالم المعاصر إن زمن الأنظمة الشمولية قد انتهى، وإن آخر ايدلوجيات الشمولية كان الماركسية التي أسقطها الجمود، ومستنقع الحزب
الذين خرجوا من السجون إلى مجلس الشعب، سكروا سريعاً بالسلطة، فخمر السلطة أقوى خمر عرفه الإنسان؛ لأنه يسقي الغباء ويروي بذار الكراهية ويطمس البصيرة. يفيق
يا يسوع، “يا عشقي المصلوب”. أنت معلّقٌ على خطايانا قبل أن رفعوك على خشبة. قتلتك خطايانا فيما كنا نلهو بها. نُبصرك الآن “لا منظر لك
متى تسترجع مصر تاريخها العريق الحافل بكل أدوات التقدم؟ فهي أقدم دولة في المنطقة سادها الوحدة بين الدلتا والجنوب منذ عهد مينا أول موحِّد لبلدٍ
نُشر هذا الكتاب سنة 1947 تعليقاً على اختيار بطريرك الكنيسة القبطية من الأساقفة أصحاب كراسي الإيبارشيات، ويؤكد فيه المؤلف على التمسك بالتعاليم والقوانين الكنسية التي
في كل بلاد العالم قدرٌ محسوب من حرية التعبير، فلا يوجد في أي دولة حرية كاملة، فالحرية الكاملة هي حلمٌ لم يتحقق في أي عصر
الديموقراطية، كلمة وُلدت على أرض اليونان، وتعني حكم الشعب بواسطة الشعب. ومنذ أن عرف الإنسان الحرية وهو يقاتل دفاعاً عنها، ومنذ أن عادت الحقوق العالمية
حقوق الإنسان، ليست فقط حقوقاً مدنيةً، بل هي حقٌ إلهيٌ في الأساس الحقوق التي تُعطى كمنحة من إنسانٍ لآخرين – مهما كانت مكانة المانح –
الكنيسة جسد المسيح، جسدٌ واحدٌ، جسدٌ حيٌ أيضاً، فلا موت في المسيح؛ لأن الموت قد أُبيد. “بالموت الذي ماته على الصليب داس الموت”، تلك صرخة
رغم وجودي بعيداً عن الوطن مصر منذ عام 1988، إلاَّ أن مصر لم تفارق حياتي بالمرة. فمصر هي أرض الوطن الذي شيَّد عليه السابقون علينا
تقول مراكز البحث المنتشرة في أرجاء العالم المعاصر إن زمن الأنظمة الشمولية قد انتهى، وإن آخر ايدلوجيات الشمولية كان الماركسية التي أسقطها الجمود، ومستنقع الحزب
الذين خرجوا من السجون إلى مجلس الشعب، سكروا سريعاً بالسلطة، فخمر السلطة أقوى خمر عرفه الإنسان؛ لأنه يسقي الغباء ويروي بذار الكراهية ويطمس البصيرة. يفيق
يا يسوع، “يا عشقي المصلوب”. أنت معلّقٌ على خطايانا قبل أن رفعوك على خشبة. قتلتك خطايانا فيما كنا نلهو بها. نُبصرك الآن “لا منظر لك
متى تسترجع مصر تاريخها العريق الحافل بكل أدوات التقدم؟ فهي أقدم دولة في المنطقة سادها الوحدة بين الدلتا والجنوب منذ عهد مينا أول موحِّد لبلدٍ
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات