ما هو الفرق بين عمل الروح القدس في العهد القديم والعهد الجديد؟
هناك عمل للروح القدس منذ بدء الخليقة، والذي يوضح الفرق بين عمل الروح القدس في العهدين، هو الأساس الإلهي لكل من العهدين. في هذه المحاضرة
الرئيسيةلاهوت عقيدي
هناك عمل للروح القدس منذ بدء الخليقة، والذي يوضح الفرق بين عمل الروح القدس في العهدين، هو الأساس الإلهي لكل من العهدين. في هذه المحاضرة
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: أولاً: الفروق بين اللاهوت والفلسفة. ثانياً: إعلان الله عن ذاته كمخلص. ثالثاً: اسم الله الشخصي. رابعاً:
بدون الاتحاد لا توجد لنا حياة حقيقية. إنه اتحاد بأقنوم الله الكلمة. استخدم القديس كيرلس الكبير هذا التعبير: “الاتحاد الأقنومي” لكي يؤكد أن المسيح ربنا
لعل أفدح الأخطاء التي سادت في هذا الشأن هو اعتبار أن المحبة صفة من صفات الله. هذا اعتبارٌ فلسفيٌ محض؛ لأن الرسول يوحنا عندما كتب:
كل عام وأنتم بخير، عيدُ الغطاس اسمٌ قديم وصلنا من العصر الوسيط، وذَكَرَه المؤرخون كاحتفالٍ عام كان يتم عند نهر النيل، وهو الإله “حابي” في
الأخ الفاضل/ سلام من الرب يسوع الحياة الأبدية، كما قال الرب نفسه هي معرفتنا بالآب، ولكنها ليست معرفة خارجية، بل هي من الحياة نفسها؛ لأن
كتب معلمنا أثناسيوس: “يقيم الله فينا، لأنه هكذا كتب يوحنا “إن أحب بعضنا بعضاً فالله يقيم فينا، بهذا نعرف أننا نقيم فيه وهو فينا لأنه
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: أولاً: الحكمة في المفهوم الأرثوذكسي. ثانياً: حكمة الروح وحكمة العالم. ثالثاً: حكمة الله في الخلاص. رابعاً:
صديقي إبراهيم من الذين يحبون البحث والدراسة والتعمق في فهم العقيدة المسيحية. وقد دار بيننا هذا الحوار على فترات متباعدة من الزمن، ولكننا سجلناه معًا.
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: أولاً: اللاهوت الطبيعي. ثانياً: إعلان الله عن ذاته في الكتاب المقدس. ثالثاً: كيف أعلن الله عن
هناك عمل للروح القدس منذ بدء الخليقة، والذي يوضح الفرق بين عمل الروح القدس في العهدين، هو الأساس الإلهي لكل من العهدين. في هذه المحاضرة
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: أولاً: الفروق بين اللاهوت والفلسفة. ثانياً: إعلان الله عن ذاته كمخلص. ثالثاً: اسم الله الشخصي. رابعاً:
بدون الاتحاد لا توجد لنا حياة حقيقية. إنه اتحاد بأقنوم الله الكلمة. استخدم القديس كيرلس الكبير هذا التعبير: “الاتحاد الأقنومي” لكي يؤكد أن المسيح ربنا
لعل أفدح الأخطاء التي سادت في هذا الشأن هو اعتبار أن المحبة صفة من صفات الله. هذا اعتبارٌ فلسفيٌ محض؛ لأن الرسول يوحنا عندما كتب:
كل عام وأنتم بخير، عيدُ الغطاس اسمٌ قديم وصلنا من العصر الوسيط، وذَكَرَه المؤرخون كاحتفالٍ عام كان يتم عند نهر النيل، وهو الإله “حابي” في
الأخ الفاضل/ سلام من الرب يسوع الحياة الأبدية، كما قال الرب نفسه هي معرفتنا بالآب، ولكنها ليست معرفة خارجية، بل هي من الحياة نفسها؛ لأن
كتب معلمنا أثناسيوس: “يقيم الله فينا، لأنه هكذا كتب يوحنا “إن أحب بعضنا بعضاً فالله يقيم فينا، بهذا نعرف أننا نقيم فيه وهو فينا لأنه
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: أولاً: الحكمة في المفهوم الأرثوذكسي. ثانياً: حكمة الروح وحكمة العالم. ثالثاً: حكمة الله في الخلاص. رابعاً:
صديقي إبراهيم من الذين يحبون البحث والدراسة والتعمق في فهم العقيدة المسيحية. وقد دار بيننا هذا الحوار على فترات متباعدة من الزمن، ولكننا سجلناه معًا.
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: أولاً: اللاهوت الطبيعي. ثانياً: إعلان الله عن ذاته في الكتاب المقدس. ثالثاً: كيف أعلن الله عن
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات