سلسلة محاضرات الكلية الإكليريكية الصوتية – الكلمة والروح في العهد القديم
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: إعلان الله عن ذاته في الكلمة والروح. إعلان الله كخالق وكمصدر للحياة وكمحرك للتاريخ. الفرق بين
الرئيسيةلاهوت عقيدي
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: إعلان الله عن ذاته في الكلمة والروح. إعلان الله كخالق وكمصدر للحياة وكمحرك للتاريخ. الفرق بين
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: الإسم في الكتاب المقدس ومعناه اللاهوتي. الحضور والظهور الإلهي في العهد القديم وصداه في سفر المزامير.
كثيراً ما نسمع حديثاً عاماً من بعض الوعاظ عن قبول المسيح فادياً ومخلصاً. في هذه المحاضرة يقدم لنا الدكتور جورج حبيب بباوي تقييماً لهذا الحديث،
الروح القدس ليس خادماً، بل شاهداً للابن، وهو ما يقوله الابن نفسه: “هو يشهد لي” (يو 15: 26)، فالروح شاهدٌ للابن. والشاهد يجب أن يعرف
سبق أريوس، السفسطائي Asterius وهو ما يؤكده لنا أثناسيوس نفسه في الرد على الأريوسيين 1: 2، 5. وكلاهما أريوس وأُستاذه يؤكدان: أنه “توجد حكمتان،
لا شك أن اختراع المعارك، وإيهام المستمعين بأمور على خلاف الحقيقة، لا شك يكشف عن مدى احتقار وازدراء هؤلاء المستمعين، والاستهانة بهم وبعقليتهم، واستغلال حسن
التعليم الكاذب مِن الداخل لا من الخارج يأتي الهجوم الخطير على أُم الشهداء. وهو هجوم يتحصن في التعليم الكاذب الذي يقدمه معلمو الكذب الذين اعتلوا
وإذا كنا ما نزال في إطار التاريخ المعاصر، أين كنتم يا سيدي الدكتور عندما تزعَّم الأنبا موسى حملته ضد كتاب “أقوال مضيئة”، وهو ليس إلا
كيف، ولماذا تحول الظل إلى نور؟ لا تزال أسفار موسى الخمسة (التوراة) تحكم مخيلة بعض الذين لم ينالوا استنارة ونعمة العهد الجديد. ورغم أن الرسول
تعيش كنيستنا بين حقبةٍ امتد فيها تعليم الإرساليات الإنجيلية مع بقايا تعليم الإرساليات الكاثوليكية، وحقبةٍ نشأت داخل الحقبة الأولى، حيث بدأت بواكير دراسات الآباء
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: إعلان الله عن ذاته في الكلمة والروح. إعلان الله كخالق وكمصدر للحياة وكمحرك للتاريخ. الفرق بين
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: الإسم في الكتاب المقدس ومعناه اللاهوتي. الحضور والظهور الإلهي في العهد القديم وصداه في سفر المزامير.
كثيراً ما نسمع حديثاً عاماً من بعض الوعاظ عن قبول المسيح فادياً ومخلصاً. في هذه المحاضرة يقدم لنا الدكتور جورج حبيب بباوي تقييماً لهذا الحديث،
الروح القدس ليس خادماً، بل شاهداً للابن، وهو ما يقوله الابن نفسه: “هو يشهد لي” (يو 15: 26)، فالروح شاهدٌ للابن. والشاهد يجب أن يعرف
سبق أريوس، السفسطائي Asterius وهو ما يؤكده لنا أثناسيوس نفسه في الرد على الأريوسيين 1: 2، 5. وكلاهما أريوس وأُستاذه يؤكدان: أنه “توجد حكمتان،
لا شك أن اختراع المعارك، وإيهام المستمعين بأمور على خلاف الحقيقة، لا شك يكشف عن مدى احتقار وازدراء هؤلاء المستمعين، والاستهانة بهم وبعقليتهم، واستغلال حسن
التعليم الكاذب مِن الداخل لا من الخارج يأتي الهجوم الخطير على أُم الشهداء. وهو هجوم يتحصن في التعليم الكاذب الذي يقدمه معلمو الكذب الذين اعتلوا
وإذا كنا ما نزال في إطار التاريخ المعاصر، أين كنتم يا سيدي الدكتور عندما تزعَّم الأنبا موسى حملته ضد كتاب “أقوال مضيئة”، وهو ليس إلا
كيف، ولماذا تحول الظل إلى نور؟ لا تزال أسفار موسى الخمسة (التوراة) تحكم مخيلة بعض الذين لم ينالوا استنارة ونعمة العهد الجديد. ورغم أن الرسول
تعيش كنيستنا بين حقبةٍ امتد فيها تعليم الإرساليات الإنجيلية مع بقايا تعليم الإرساليات الكاثوليكية، وحقبةٍ نشأت داخل الحقبة الأولى، حيث بدأت بواكير دراسات الآباء
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات