جسدٌ واحد، وأعضاء متنوعة حسب الموهبة
سألني القمص مينا المتوحِّد: هل تصلي معي صلاة استدعاء الروح القدس أثناء القداس الإلهي؟ وفوجئت بالسؤال. فقلت: لا. فقال لي: ليه؟ فقلت: لأنها صلاة الأب
الرئيسيةلاهوت عقيدي
سألني القمص مينا المتوحِّد: هل تصلي معي صلاة استدعاء الروح القدس أثناء القداس الإلهي؟ وفوجئت بالسؤال. فقلت: لا. فقال لي: ليه؟ فقلت: لأنها صلاة الأب
الله الثالوث ليس طبيعة معلَنة في ثلاثة أقانيم، بل هو ثلاثة أقانيم يُعلَن كل أقنوم في كيانه وفي وحدته مع الأقنومين الآخرين إعلاناً خاصاً بالإنسان؛
عندما نشرتُ مقال “لماذا اعتمد يسوع” في مجلة مرقس، مُنعتُ من التدريس لمدة عام، وكان قرار المنع مبنياً على أن عيد الغطاس (كما درجنا على
الكلمة صار جسداً. حقيقةٌ، ليست عبارةً أو سطراً. الجسدُ حقيقةٌ تنطق الكلمات، ولا يتحول إلى كلمات. محبةٌ لا تعرف الحدود. لم يتكلم، ولكن تجسد لكي
التجسد الذي أعطانا شركة في حياة الثالوث، وبالموت رفع حكم الموت، وبالقيامة أعطانا الخلود، وبسكنى الروح القدس فينا جعلنا أبناء الله إلى الأبد، ليس قانوناً
عندما سألت الكاهن الكبير المتنيح القمص أنطونيوس أمين عن سبب اختفاء موضوعٌ هو قلب ومحور التعليم المسيحي، وهو اتحادنا بالمسيح، ابتسم وقال لي: “يعني أنت
رداً على الأخوة: أنيس، ع. أ، ص. ج أولاً: المسيح رب المجد كوسيط بين الله والإنسان كواهب للحياة الحياة الجديدة هي حياة أبدية، والحياة الأبدية
رداً على رسالة القارئ الأستاذ جرجس سعدت كثيراً، بل ابتسمت؛ لأنك تركت الهذيان القائل بأن الأنثى تُولد بخطية أكبر من خطية الذكر. وهو الهذيان الوافد
يوحنا 17 مقطع فريد في الإنجيل المقدس، وهو يُعرف بصلاة المسيح الكهنوتية. يحمل معاني لاهوتية غايةً في العمق والعلو والطول والعرض. معاني لا حدود لها
في أسرار الانضمام ننال: التبني – شركة الملكوت – تغيُّر الخليقة، أو الخلقة الجديدة حسب صلوات سر المعمودية، وننال سر مسحة الحياة الأبدية في مسحة
سألني القمص مينا المتوحِّد: هل تصلي معي صلاة استدعاء الروح القدس أثناء القداس الإلهي؟ وفوجئت بالسؤال. فقلت: لا. فقال لي: ليه؟ فقلت: لأنها صلاة الأب
الله الثالوث ليس طبيعة معلَنة في ثلاثة أقانيم، بل هو ثلاثة أقانيم يُعلَن كل أقنوم في كيانه وفي وحدته مع الأقنومين الآخرين إعلاناً خاصاً بالإنسان؛
عندما نشرتُ مقال “لماذا اعتمد يسوع” في مجلة مرقس، مُنعتُ من التدريس لمدة عام، وكان قرار المنع مبنياً على أن عيد الغطاس (كما درجنا على
الكلمة صار جسداً. حقيقةٌ، ليست عبارةً أو سطراً. الجسدُ حقيقةٌ تنطق الكلمات، ولا يتحول إلى كلمات. محبةٌ لا تعرف الحدود. لم يتكلم، ولكن تجسد لكي
التجسد الذي أعطانا شركة في حياة الثالوث، وبالموت رفع حكم الموت، وبالقيامة أعطانا الخلود، وبسكنى الروح القدس فينا جعلنا أبناء الله إلى الأبد، ليس قانوناً
عندما سألت الكاهن الكبير المتنيح القمص أنطونيوس أمين عن سبب اختفاء موضوعٌ هو قلب ومحور التعليم المسيحي، وهو اتحادنا بالمسيح، ابتسم وقال لي: “يعني أنت
رداً على الأخوة: أنيس، ع. أ، ص. ج أولاً: المسيح رب المجد كوسيط بين الله والإنسان كواهب للحياة الحياة الجديدة هي حياة أبدية، والحياة الأبدية
رداً على رسالة القارئ الأستاذ جرجس سعدت كثيراً، بل ابتسمت؛ لأنك تركت الهذيان القائل بأن الأنثى تُولد بخطية أكبر من خطية الذكر. وهو الهذيان الوافد
يوحنا 17 مقطع فريد في الإنجيل المقدس، وهو يُعرف بصلاة المسيح الكهنوتية. يحمل معاني لاهوتية غايةً في العمق والعلو والطول والعرض. معاني لا حدود لها
في أسرار الانضمام ننال: التبني – شركة الملكوت – تغيُّر الخليقة، أو الخلقة الجديدة حسب صلوات سر المعمودية، وننال سر مسحة الحياة الأبدية في مسحة
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات