المنهج الأرثوذكسي في التعليم اللاهوتي
يرتكز التعليم اللاهوتي الأرثوذكسي على أُسسٍ تميزه عن غيره من التعليم الذي ينسب نفسه للمسيحية، ما الذي يجعلنا نقول أن هذا التعليم هو التسليم الرسولي
الرئيسيةلاهوت عقيدي
يرتكز التعليم اللاهوتي الأرثوذكسي على أُسسٍ تميزه عن غيره من التعليم الذي ينسب نفسه للمسيحية، ما الذي يجعلنا نقول أن هذا التعليم هو التسليم الرسولي
إنكار الشفاعة هو إنكار للكنيسة جسد المسيح، وهو أيضاً إنكارٌ للقيامة التي غيَّرت الكيان الإنساني. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي الحقائق
كثيراً ما يتم توجيه النقد للألقاب والتعابير الخاصة بالسيدة العذراء في الإجبية، مثل الكرمة الحقيقية، وباب السماء إلى غير ذلك من هذه الألقاب. في هذه
اتحادنا بالرب يسوع هو محور وقلب الصلوات، وهو الغاية التي لأجلها تجسد الرب وصُلِبَ وقام. كيف تعبِّر الليتورجية عن هذه الغاية؟ ماهي مظاهر هذا الاتحاد؟
=====1===== الله محبــــة ليس للمحبةِ دينٌ فليس لله دينٌ يدين ليس للمحبةِ شريعةٌ الشريعةُ حــــدودٌ ولا حدودَ للمحبةِ ليس للمحبةِ كتابٌ يسوع أقنوم المحبة المتجسِّد
لا تنكر الأرثوذكسية موهبة التكلم بألسنة، وإلا تكون قد أقرت من طرف خفي بعدم رسولية الكنيسة، ولكن كما أُعطيت هذه الموهبة في بداية العصر الرسولي
كيف سمح الكلمة لجسده أن يموت؟ وهو سؤالٌ غريب جداً على مَن درس أثناسيوس؛ لأن ابن الله “أنقص ذاته لأجلنا، لكي بتواضعه نستطيع نحن أن
“المسيحُ قَامَ” .. كلمتان. لقبٌ وفعل. لقبُ الوظيفةِ التي أخذها من الآب، وفعلٌ ثالوثيٌّ استُعلِنَت فيه الحياة. حياةٌ لم تعرف الموت، جاءت إلى جسد الموت.
الخلق الجديد ليس فكرةً، ولا هو تصور خيالي في العقل، ولكنه تم أولاً في المسيح يسوع أولاً بالميلاد من الروح القدس. ثانياً بالمسحة في الأردن.
منذ سنوات حذَّر الأنبا شنودة الثالث من خطر “استخدام الآية الواحدة”، ولكن كما هو واضح من كتاب “بدع حديثة”، وقع هو نفسه في نفس الفخ
يرتكز التعليم اللاهوتي الأرثوذكسي على أُسسٍ تميزه عن غيره من التعليم الذي ينسب نفسه للمسيحية، ما الذي يجعلنا نقول أن هذا التعليم هو التسليم الرسولي
إنكار الشفاعة هو إنكار للكنيسة جسد المسيح، وهو أيضاً إنكارٌ للقيامة التي غيَّرت الكيان الإنساني. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي الحقائق
كثيراً ما يتم توجيه النقد للألقاب والتعابير الخاصة بالسيدة العذراء في الإجبية، مثل الكرمة الحقيقية، وباب السماء إلى غير ذلك من هذه الألقاب. في هذه
اتحادنا بالرب يسوع هو محور وقلب الصلوات، وهو الغاية التي لأجلها تجسد الرب وصُلِبَ وقام. كيف تعبِّر الليتورجية عن هذه الغاية؟ ماهي مظاهر هذا الاتحاد؟
=====1===== الله محبــــة ليس للمحبةِ دينٌ فليس لله دينٌ يدين ليس للمحبةِ شريعةٌ الشريعةُ حــــدودٌ ولا حدودَ للمحبةِ ليس للمحبةِ كتابٌ يسوع أقنوم المحبة المتجسِّد
لا تنكر الأرثوذكسية موهبة التكلم بألسنة، وإلا تكون قد أقرت من طرف خفي بعدم رسولية الكنيسة، ولكن كما أُعطيت هذه الموهبة في بداية العصر الرسولي
كيف سمح الكلمة لجسده أن يموت؟ وهو سؤالٌ غريب جداً على مَن درس أثناسيوس؛ لأن ابن الله “أنقص ذاته لأجلنا، لكي بتواضعه نستطيع نحن أن
“المسيحُ قَامَ” .. كلمتان. لقبٌ وفعل. لقبُ الوظيفةِ التي أخذها من الآب، وفعلٌ ثالوثيٌّ استُعلِنَت فيه الحياة. حياةٌ لم تعرف الموت، جاءت إلى جسد الموت.
الخلق الجديد ليس فكرةً، ولا هو تصور خيالي في العقل، ولكنه تم أولاً في المسيح يسوع أولاً بالميلاد من الروح القدس. ثانياً بالمسحة في الأردن.
منذ سنوات حذَّر الأنبا شنودة الثالث من خطر “استخدام الآية الواحدة”، ولكن كما هو واضح من كتاب “بدع حديثة”، وقع هو نفسه في نفس الفخ
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات