الثالوث، هل هو صفات الوجود والعقل والحياة؟
درج بعض الإكليروس على شرح الثالوث القدوس للشعب في عظات ومقالات صدرت منذ سبعينات القرن الماضي تصف الثالوث القدوس بأنه صفاتٌ في الله، فالآب هو
الرئيسيةلاهوت عقيدي
درج بعض الإكليروس على شرح الثالوث القدوس للشعب في عظات ومقالات صدرت منذ سبعينات القرن الماضي تصف الثالوث القدوس بأنه صفاتٌ في الله، فالآب هو
للاسم في يونانية العهد الجديد خصوصية غير متاحة في اللغة العربية، على الأقل. فيتميز الاسم بإمكانية استخدام “أداة تعريف”. ويلاحظ ورود الاسم أحياناً معرفاً وأحياناً
لم يكن غريباً علينا بالمرة أن نقرأ تعاليم الهراطقة أريوس ونسطور وسابيليوس في مقالات وعظات الأنبا شنودة. فقد تدرج في السقوط لأنه ترك الروح القدس
تعليم الله نفسه في الكتاب المقدس، والمُعلن بواسطة ربنا يسوع المسيح: الإنسان خاضعٌ للموت بالروح والجسد، والمسيح جاء لكي يجدد الروح والجسد معاً. ولذلك، الحياة
إذا كان الرسول بولس يقول إن: النبوات ستبطل والألسنة فستنتهي والعلم فسيبطل، وإذا كانت النبوة وهي أعظم عطايا ومواهب الروح القدس – “لأَنَّ مَنْ يَتَنَبَّأُ
يقول القديس يوحنا الذهبي الفم أن المسيح لم يظهر كلّ ألوهته، بل فقط قوة صغيرة منها. وهو فعل ذلك، من جهة، ليعطي معلومات عمّا يشبه
عيد التجلِّي هو أحد الأعياد السيدية الكبرى، وفيه تُعيِّد الكنيسة بتغيُّر هيئة الرب بحضور موسى وإيليا في معية آبائنا الرسل الأطهار بطرس ويعقوب ويوحنا. ويُظهر
أثارت المحاضرات التي نشرها الموقع عن موت المسيح على الصليب كثيراً من الأسئلة. في هذه المحاضرة يجيب الدكتور جورج حبيب بباوي عن ثلاثة منها، أولها
في هذه المحاضرة يستكمل معنا الدكتور جورج حبيب بباوي شرح موت المسيح على الصليب، وذلك من خلال مقارنة هذا الموت مع ذبائح العهد القديم، وذلك
يتغلغل الصليب في وعينا القبطي بشكل لا يوجد في شعب أو في كنيسة أخرى؛ لذلك لا يمكن للاهوت العصر الوسيط أن يمحو من الوعي القبطي
درج بعض الإكليروس على شرح الثالوث القدوس للشعب في عظات ومقالات صدرت منذ سبعينات القرن الماضي تصف الثالوث القدوس بأنه صفاتٌ في الله، فالآب هو
للاسم في يونانية العهد الجديد خصوصية غير متاحة في اللغة العربية، على الأقل. فيتميز الاسم بإمكانية استخدام “أداة تعريف”. ويلاحظ ورود الاسم أحياناً معرفاً وأحياناً
لم يكن غريباً علينا بالمرة أن نقرأ تعاليم الهراطقة أريوس ونسطور وسابيليوس في مقالات وعظات الأنبا شنودة. فقد تدرج في السقوط لأنه ترك الروح القدس
تعليم الله نفسه في الكتاب المقدس، والمُعلن بواسطة ربنا يسوع المسيح: الإنسان خاضعٌ للموت بالروح والجسد، والمسيح جاء لكي يجدد الروح والجسد معاً. ولذلك، الحياة
إذا كان الرسول بولس يقول إن: النبوات ستبطل والألسنة فستنتهي والعلم فسيبطل، وإذا كانت النبوة وهي أعظم عطايا ومواهب الروح القدس – “لأَنَّ مَنْ يَتَنَبَّأُ
يقول القديس يوحنا الذهبي الفم أن المسيح لم يظهر كلّ ألوهته، بل فقط قوة صغيرة منها. وهو فعل ذلك، من جهة، ليعطي معلومات عمّا يشبه
عيد التجلِّي هو أحد الأعياد السيدية الكبرى، وفيه تُعيِّد الكنيسة بتغيُّر هيئة الرب بحضور موسى وإيليا في معية آبائنا الرسل الأطهار بطرس ويعقوب ويوحنا. ويُظهر
أثارت المحاضرات التي نشرها الموقع عن موت المسيح على الصليب كثيراً من الأسئلة. في هذه المحاضرة يجيب الدكتور جورج حبيب بباوي عن ثلاثة منها، أولها
في هذه المحاضرة يستكمل معنا الدكتور جورج حبيب بباوي شرح موت المسيح على الصليب، وذلك من خلال مقارنة هذا الموت مع ذبائح العهد القديم، وذلك
يتغلغل الصليب في وعينا القبطي بشكل لا يوجد في شعب أو في كنيسة أخرى؛ لذلك لا يمكن للاهوت العصر الوسيط أن يمحو من الوعي القبطي
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات