المدخل إلى اللاهوت الأرثوذكسي
هذه الدراسة ألقيت في شكل محاضرات على طلبة وطالبات الكلية الإكليريكية بالقاهرة وطنطا، فجاءت كمحاولة لوضع الأساس اللاهوتي والتاريخي للعقيدة المسيحية الأرثوذكسية، وعلى أساس آبائي،
الرئيسيةلاهوت عقيدي
هذه الدراسة ألقيت في شكل محاضرات على طلبة وطالبات الكلية الإكليريكية بالقاهرة وطنطا، فجاءت كمحاولة لوضع الأساس اللاهوتي والتاريخي للعقيدة المسيحية الأرثوذكسية، وعلى أساس آبائي،
ليس لدينا ما نقوله أو نكتبه لمن لم يدرس الكتاب المقدس والآباء واللاهوت والتاريخ الكنسي، ثم يسمح لنفسه بأن يصول ويجول مرة باسم “سكرتير المجمع
يقول القديس كيرلس في رسالته الثانية إلى نسطور مؤكدًا حقيقة التجسد: “نحن لا نعلِّم بأن كلمة الله حلَّ في رج ٍ ل عادي مولود من
بين ميلاد الرب بالجسد ومعموديته التي وصفها الرب نفسه بأنها “الصبغة” (مرقس 10: 39) يأتي الاستعلان: ما تم في السر والخفاء عندما أرسل الله ابنه
سوف نحتفل بعيد “الثيؤفانيا” (الظهور الإلهي) بعد احتفالنا بعيد تجسُّد ابن الله الكلمة. عيدٌ عظيمٌ ظَهَرَ فيه الثالوث القدوس مبشِّراً إيانا بالتبني؛ لأن ابن الله
نحن لا نرى الصدام بين المسيحية واليهودية ليس عند الرسول بولس وحده، وإنما في مجمل رسالة العهد الجديد، فقد حلَّت المعمودية محل الختان، وحلَّ
وغايةُ الصلاة، يعملها الرُّوح القدس؛ لأننا لا يمكن أنْ نكون مثل الله بقدراتنا، بل بقوة وعطية الرُّوح القدس الذي يسكن فينا؛ لكي يحوِّلنا إلى صورة
صعود ربنا يسوع بالجسد الذي جاز به الولادةَ الناسوتية، والذي به ذاق الربُ الموتَ، ثم دُفِنَ وقام، ليس هو آخر الأعمال التدبيرية للابن له المجد،
عندما أعلن الله الوصايا العشرة، ورسم الرسول بولس الحدود العشرة للمحبة (1كو 13: 1 – 7)، جعل الروحُ القدس معالم الحياة الجديدة الناهضة من أوجاع
The phrase “in Christ” (and cognates) is a favorite with Paul to signal the personal, local, and dynamic relation of the believer to Christ. To
هذه الدراسة ألقيت في شكل محاضرات على طلبة وطالبات الكلية الإكليريكية بالقاهرة وطنطا، فجاءت كمحاولة لوضع الأساس اللاهوتي والتاريخي للعقيدة المسيحية الأرثوذكسية، وعلى أساس آبائي،
ليس لدينا ما نقوله أو نكتبه لمن لم يدرس الكتاب المقدس والآباء واللاهوت والتاريخ الكنسي، ثم يسمح لنفسه بأن يصول ويجول مرة باسم “سكرتير المجمع
يقول القديس كيرلس في رسالته الثانية إلى نسطور مؤكدًا حقيقة التجسد: “نحن لا نعلِّم بأن كلمة الله حلَّ في رج ٍ ل عادي مولود من
بين ميلاد الرب بالجسد ومعموديته التي وصفها الرب نفسه بأنها “الصبغة” (مرقس 10: 39) يأتي الاستعلان: ما تم في السر والخفاء عندما أرسل الله ابنه
سوف نحتفل بعيد “الثيؤفانيا” (الظهور الإلهي) بعد احتفالنا بعيد تجسُّد ابن الله الكلمة. عيدٌ عظيمٌ ظَهَرَ فيه الثالوث القدوس مبشِّراً إيانا بالتبني؛ لأن ابن الله
نحن لا نرى الصدام بين المسيحية واليهودية ليس عند الرسول بولس وحده، وإنما في مجمل رسالة العهد الجديد، فقد حلَّت المعمودية محل الختان، وحلَّ
وغايةُ الصلاة، يعملها الرُّوح القدس؛ لأننا لا يمكن أنْ نكون مثل الله بقدراتنا، بل بقوة وعطية الرُّوح القدس الذي يسكن فينا؛ لكي يحوِّلنا إلى صورة
صعود ربنا يسوع بالجسد الذي جاز به الولادةَ الناسوتية، والذي به ذاق الربُ الموتَ، ثم دُفِنَ وقام، ليس هو آخر الأعمال التدبيرية للابن له المجد،
عندما أعلن الله الوصايا العشرة، ورسم الرسول بولس الحدود العشرة للمحبة (1كو 13: 1 – 7)، جعل الروحُ القدس معالم الحياة الجديدة الناهضة من أوجاع
The phrase “in Christ” (and cognates) is a favorite with Paul to signal the personal, local, and dynamic relation of the believer to Christ. To
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات