تمنيات لعام 2019
الزمان الوجودي، بحسب تعبير أستاذنا د. عبد الرحمن بدوي، ليس هو ذلك الزمان الذي نعيشه، بل هو ذلك الذي يحمل إسهاماتنا التي نقدمها لغيرنا لكي
الرئيسيةالبابا تواضروس
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
الزمان الوجودي، بحسب تعبير أستاذنا د. عبد الرحمن بدوي، ليس هو ذلك الزمان الذي نعيشه، بل هو ذلك الذي يحمل إسهاماتنا التي نقدمها لغيرنا لكي
غريب جداً أن يصدر ذلك الاتهام الذي يهدف إلى حشد الأتباع، وهو كما ذكرنا عدة مرات، ولا بأس من أن نعيد ما ذكرناه: هو
والخلاصة التي انتهينا إليها نتيجة خبرة الـ 40 سنة الماضية، هي أن الاختلاف عند الأنبا شنودة الثالث ومعه الأنبا بيشوي هو حرب وعداء، وليس حوار
الحوار اللاهوتي الكنسي يستند ليس إلى التاريخ وحده أو الأسفار وحدها أو كتابات الآباء وحدها، بل أيضاً يستند إلى حياة القديسين. فالحياة شهادة دُوِّنت في
لا يوجد مَن يُنكر سقوط الإنسانية في آدم. وقد صدرت دراسة مطولة لنا وهي أول دراسة في هذا الموضوع باللغة العربية بعنوان “وراثة الخطية أم
بعد أن طلب قداسة البابا تواضروس الكفَّ عن نشر مقالات الاتهامات، ووعد بعقد اجتماع لبحث موضوع التعليم، كان على الذين هاجموا الأنبا أنجيلوس، والأب
أكتب هذا لكي ألفت النظر إلى ما هو أساسي في الموضوع، ألا وهو أن مَن لم يدرس التاريخ ولا اللاهوت، بل اكتفى بما هو عائم
عندما تعرضتُ لخطورة شائعة عدم مشروعية تجليس البابا تواضروس، ذكرتُ في إيجاز أن المناداة ووضع اليد، سبقها الصلاة واستدعاء الروح القدس، وأن هذا هو جوهر
وصلني أكثر من بريد يقول أن العالم اللاهوتي الكبير ليس نيافة الأنبا بيشوي بل هو شخص آخر. ولكن لأن المطران كان يقول عن نفسه أنه
أفرغ الأنبا بيشوي كل ما في قلبه من أحقاد لأنه لم يحتمل أن يكون الأنبا تواضروس بابا الإسكندرية. الطعن في مقالين في لسان حال الأنبا
الزمان الوجودي، بحسب تعبير أستاذنا د. عبد الرحمن بدوي، ليس هو ذلك الزمان الذي نعيشه، بل هو ذلك الذي يحمل إسهاماتنا التي نقدمها لغيرنا لكي
غريب جداً أن يصدر ذلك الاتهام الذي يهدف إلى حشد الأتباع، وهو كما ذكرنا عدة مرات، ولا بأس من أن نعيد ما ذكرناه: هو
والخلاصة التي انتهينا إليها نتيجة خبرة الـ 40 سنة الماضية، هي أن الاختلاف عند الأنبا شنودة الثالث ومعه الأنبا بيشوي هو حرب وعداء، وليس حوار
الحوار اللاهوتي الكنسي يستند ليس إلى التاريخ وحده أو الأسفار وحدها أو كتابات الآباء وحدها، بل أيضاً يستند إلى حياة القديسين. فالحياة شهادة دُوِّنت في
لا يوجد مَن يُنكر سقوط الإنسانية في آدم. وقد صدرت دراسة مطولة لنا وهي أول دراسة في هذا الموضوع باللغة العربية بعنوان “وراثة الخطية أم
بعد أن طلب قداسة البابا تواضروس الكفَّ عن نشر مقالات الاتهامات، ووعد بعقد اجتماع لبحث موضوع التعليم، كان على الذين هاجموا الأنبا أنجيلوس، والأب
أكتب هذا لكي ألفت النظر إلى ما هو أساسي في الموضوع، ألا وهو أن مَن لم يدرس التاريخ ولا اللاهوت، بل اكتفى بما هو عائم
عندما تعرضتُ لخطورة شائعة عدم مشروعية تجليس البابا تواضروس، ذكرتُ في إيجاز أن المناداة ووضع اليد، سبقها الصلاة واستدعاء الروح القدس، وأن هذا هو جوهر
وصلني أكثر من بريد يقول أن العالم اللاهوتي الكبير ليس نيافة الأنبا بيشوي بل هو شخص آخر. ولكن لأن المطران كان يقول عن نفسه أنه
أفرغ الأنبا بيشوي كل ما في قلبه من أحقاد لأنه لم يحتمل أن يكون الأنبا تواضروس بابا الإسكندرية. الطعن في مقالين في لسان حال الأنبا
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات