التسليم الكنسي – 2
المذبح والهيكل: “المذبح البحري والمذبح القبلي”. ليس لدينا مذبح شمال ومذبح يمين. هكذا قال أبونا مينا، ثم أضاف: ويكون مذبحٌ للرب في وسط أرض مصر،
الرئيسيةالصليب
المذبح والهيكل: “المذبح البحري والمذبح القبلي”. ليس لدينا مذبح شمال ومذبح يمين. هكذا قال أبونا مينا، ثم أضاف: ويكون مذبحٌ للرب في وسط أرض مصر،
تقدُمة محبة: تلزمُني محبتكم جميعاً أن أسلِّم لكم ما استلمته من شيوخ الكنيسة: القمص مينا المتوحيد. القمص ميخائيل إبراهيم. القمص متى المسكين. الراهب فليمون المقاري.
يموت الجسدُ؛ لأنه يأكل من ترابِ الأرضِ جئتَ بخبر القيامةِ والخلود، فنلنا عربونَ القيامة ***
تكلَّم المصلوبُ بسبعةِ ألسنةٍ، والمساميرُ في جسده &&& * لسانُ الغفران يغفرُ لمَن صَلَبَه &&&
1– أسألُ في دهشةٍ لا أجدُ لها تفسيراً، إلَّا محبتُكَ للخطاة: لماذا صُلِبتَ بين لصين؟ أراد الرومان واليهود تحقيرَكَ، ولكنك من وراء الزمان، وحسب التدبير
المتوَّج بتاجِ المحبةِ غَرَسَ الجنودُ ذلك الإكليل على رأسكَ ليعرف الكلَّ أن المحبةَ قاسيةٌ على الذات للبذلِ أشواكٌ وأنتَ متوَّجٌ بشوكِ المحبةِ
أنت السيِّدُ الذى لا يُقاوِم يدي عبيده وهي تدقُّ المسامير أيها العزيز القوي والمنيع، لم يتسرب الغضب إلى قلبك لم تتراجع عن شريعة المغفرة، فهي
هل كل ما في حياتنا من ضيقات وأحزان هو حملٌ للصليب؟ أم أن حمل الصليب له معنى آخر غير الضيقات والفشل وما يحدث في حياتنا
عيد الصليب هو عيد كبير في الكنيسة، تحتفل به كل الكنائس الأرثوذكسية والكاثوليكية أيضاً. وبهذه المناسبة يلزمنا أن نقف عند بعض المحطات الضرورية من خلال
المذبح والهيكل: “المذبح البحري والمذبح القبلي”. ليس لدينا مذبح شمال ومذبح يمين. هكذا قال أبونا مينا، ثم أضاف: ويكون مذبحٌ للرب في وسط أرض مصر،
تقدُمة محبة: تلزمُني محبتكم جميعاً أن أسلِّم لكم ما استلمته من شيوخ الكنيسة: القمص مينا المتوحيد. القمص ميخائيل إبراهيم. القمص متى المسكين. الراهب فليمون المقاري.
يموت الجسدُ؛ لأنه يأكل من ترابِ الأرضِ جئتَ بخبر القيامةِ والخلود، فنلنا عربونَ القيامة ***
تكلَّم المصلوبُ بسبعةِ ألسنةٍ، والمساميرُ في جسده &&& * لسانُ الغفران يغفرُ لمَن صَلَبَه &&&
1– أسألُ في دهشةٍ لا أجدُ لها تفسيراً، إلَّا محبتُكَ للخطاة: لماذا صُلِبتَ بين لصين؟ أراد الرومان واليهود تحقيرَكَ، ولكنك من وراء الزمان، وحسب التدبير
المتوَّج بتاجِ المحبةِ غَرَسَ الجنودُ ذلك الإكليل على رأسكَ ليعرف الكلَّ أن المحبةَ قاسيةٌ على الذات للبذلِ أشواكٌ وأنتَ متوَّجٌ بشوكِ المحبةِ
أنت السيِّدُ الذى لا يُقاوِم يدي عبيده وهي تدقُّ المسامير أيها العزيز القوي والمنيع، لم يتسرب الغضب إلى قلبك لم تتراجع عن شريعة المغفرة، فهي
هل كل ما في حياتنا من ضيقات وأحزان هو حملٌ للصليب؟ أم أن حمل الصليب له معنى آخر غير الضيقات والفشل وما يحدث في حياتنا
عيد الصليب هو عيد كبير في الكنيسة، تحتفل به كل الكنائس الأرثوذكسية والكاثوليكية أيضاً. وبهذه المناسبة يلزمنا أن نقف عند بعض المحطات الضرورية من خلال
يا صليب الرب يا حبيب القلب يا رفيق الدرب يا نهر الحب ****
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات