“في الحُبِ الشّركُ توحيدٌ”، إفرامية على تجسُّد ربنا يسوع المسيح
غاب عنَّا شِركُ الله بنا تحت وطأة الشريعة يومَ عيدِ تجسُّدِكَ تستطعُ هذه الحقيقة؛ اللهُ، أشركَ جوهر حياته بنا حُبًّا إلهيًّا لا حاجةَ له، ولا
الرئيسيةالتجسد الإلهي
غاب عنَّا شِركُ الله بنا تحت وطأة الشريعة يومَ عيدِ تجسُّدِكَ تستطعُ هذه الحقيقة؛ اللهُ، أشركَ جوهر حياته بنا حُبًّا إلهيًّا لا حاجةَ له، ولا
كنا غارقين في التراب، منه نأكل وإليه نعود. حياتنا سجينة الماضي، والمستقبل هو القبر. أسوار الإثم حولنا، والضياع لحن أحزاننا الدائمة. حررنا يا سيد من
يقدم هذا الكتاب دراسة موضوعية لما خلقته منظومة العصر الوسيط من مشاكل لاهوتية، والسبيل الى تلافي تلك المشاكل باستعادة الوعي اللاهوتي بالعودة الى فهم مراحل
قلائل من الذين يقرأون كتاب تجسُّد الكلمة يدركون أنه لا يحتوي على التعليم اللاهوتي الأرثوذكسي فقط، بل هو أيضًا أحد المصادر الأساسية للاهوت النسكي والطقسي
في مناسبة احتفال أُم الشهداء بتجسد ربنا يسوع المسيح، يسر أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن تهنئكم بعيد تجسد الرب، ذلك الحدث الذي كان افتتاحًا
يسر موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن يضع بين أيدي القراء الأعزاء، وبمناسبة حلول العام الجديد وعيد التجسد الإلهي، مجموعة من الكلمات التي سبق أن نُشرت
الرب يسوع أخذ الطبيعة الإنسانية بما فيها من أوجاع، إذ تألم مجرَّباً، ويظهر ذلك بصورة واضحة في كل حياة الرب يسوع منذ التجربة على الجبل
لكن الإنسان، كردِّ فعلٍ للموت، أصبح يعيش للجسد، وأصبح يهتم جدًا بذاته لأنه يرى أن كيانه مهددٌ بالموت، وهنا يجب أن ندرك أن الحياة للجسد
“صار الله إنسانًا”. عبارةٌ على بساطتها أرعبت الإنسان. فقد كان عدم الاعتراف بها أو قبولها مسألةَ حياةٍ أو موت بالنسبة لشهداء العصر الأول. وها هي
الإجابة على سؤال: هل كان سيتجسد المسيح حتى ولو لم يخطئ آدم؟ الفرق بين التعليم الأوغسطيني والتعليم الآبائي الشرقي.
غاب عنَّا شِركُ الله بنا تحت وطأة الشريعة يومَ عيدِ تجسُّدِكَ تستطعُ هذه الحقيقة؛ اللهُ، أشركَ جوهر حياته بنا حُبًّا إلهيًّا لا حاجةَ له، ولا
كنا غارقين في التراب، منه نأكل وإليه نعود. حياتنا سجينة الماضي، والمستقبل هو القبر. أسوار الإثم حولنا، والضياع لحن أحزاننا الدائمة. حررنا يا سيد من
يقدم هذا الكتاب دراسة موضوعية لما خلقته منظومة العصر الوسيط من مشاكل لاهوتية، والسبيل الى تلافي تلك المشاكل باستعادة الوعي اللاهوتي بالعودة الى فهم مراحل
قلائل من الذين يقرأون كتاب تجسُّد الكلمة يدركون أنه لا يحتوي على التعليم اللاهوتي الأرثوذكسي فقط، بل هو أيضًا أحد المصادر الأساسية للاهوت النسكي والطقسي
في مناسبة احتفال أُم الشهداء بتجسد ربنا يسوع المسيح، يسر أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن تهنئكم بعيد تجسد الرب، ذلك الحدث الذي كان افتتاحًا
يسر موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن يضع بين أيدي القراء الأعزاء، وبمناسبة حلول العام الجديد وعيد التجسد الإلهي، مجموعة من الكلمات التي سبق أن نُشرت
الرب يسوع أخذ الطبيعة الإنسانية بما فيها من أوجاع، إذ تألم مجرَّباً، ويظهر ذلك بصورة واضحة في كل حياة الرب يسوع منذ التجربة على الجبل
لكن الإنسان، كردِّ فعلٍ للموت، أصبح يعيش للجسد، وأصبح يهتم جدًا بذاته لأنه يرى أن كيانه مهددٌ بالموت، وهنا يجب أن ندرك أن الحياة للجسد
“صار الله إنسانًا”. عبارةٌ على بساطتها أرعبت الإنسان. فقد كان عدم الاعتراف بها أو قبولها مسألةَ حياةٍ أو موت بالنسبة لشهداء العصر الأول. وها هي
الإجابة على سؤال: هل كان سيتجسد المسيح حتى ولو لم يخطئ آدم؟ الفرق بين التعليم الأوغسطيني والتعليم الآبائي الشرقي.
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات