إلى شهداء قواتنا المسلحة
يا شهيد يا حُر يا عين مصر يا حامي الديار ضحيت بعمرك لأجل أهلك *** أرض مصر بيك حرة تولد ثوار بشهادتك يدوم النهار
17 أكتوبر، 2016 لا توجد تعليقات
يا شهيد يا حُر يا عين مصر يا حامي الديار ضحيت بعمرك لأجل أهلك *** أرض مصر بيك حرة تولد ثوار بشهادتك يدوم النهار
مبكراً، أطلَّ علينا عيدُ القيامةِ هذه السنة لحنُ الشهادةِ الحَقَّةِ سَرى في أرواحِنا رفعَ قلوبَنا إلى مجدِ المسيحِ أكَّدتْ شهادتكم أنَّ تاريخنا صحيحٌ بَزَغَ الوعيُ
هل وصل الغباء بالإرهاب إلى الحد الذي جعله يعتقد أن ترويع الوطن بالقتل وتدمير المنشآت العامة، وخلق حالة من الفوضى، سوف تقوده إلى كرسي الحكم؟!
معذرةً يا شهيد العشق الإلهي -الحلاج- فقد أستعرت كلمةً نطقتَ بها حسب رواية تلميذك ابن فاتك، الذي قال: إنك وأنت معلقٌ على الصليب، سمعت صوت
في عصر المعلوماتية اختلطت المفردات والمعاني والمحتويات لا سيما وأن الحداثة وما بعد الحداثة قد تحول الى ما يشبه “السلطة” التي تحاول أن تفرض نفسها
القديس بوليكارب: (156م) استشهد وعمره 86 عاماً. وصف استشهاده أحد المؤمنين في خطاب إلى كنيسة سميرنا (أزمير بتركيا). ويقول شاهد العيان: “وربطوه في لوحٍ من
لا إمكان لأحد أن يعرف من يموّل قتل المسيحيين في الشرق. الأمر على ضخامة وسياسة بحيث لا يقنعني أن هذه الجرائم يقوم بها أبناء الشارع،
“على هامش حادث كنيسة القديسين بالإسكندرية” إذا حزنا كثيراً السنة المنصرمة، فلتفتح أبواب السماء لنرث الرجاء. لا نستطيع أن ننسى آلام البشر وتبقى الذاكرة موسومة
يا شهيد يا حُر يا عين مصر يا حامي الديار ضحيت بعمرك لأجل أهلك *** أرض مصر بيك حرة تولد ثوار بشهادتك يدوم النهار
مبكراً، أطلَّ علينا عيدُ القيامةِ هذه السنة لحنُ الشهادةِ الحَقَّةِ سَرى في أرواحِنا رفعَ قلوبَنا إلى مجدِ المسيحِ أكَّدتْ شهادتكم أنَّ تاريخنا صحيحٌ بَزَغَ الوعيُ
هل وصل الغباء بالإرهاب إلى الحد الذي جعله يعتقد أن ترويع الوطن بالقتل وتدمير المنشآت العامة، وخلق حالة من الفوضى، سوف تقوده إلى كرسي الحكم؟!
معذرةً يا شهيد العشق الإلهي -الحلاج- فقد أستعرت كلمةً نطقتَ بها حسب رواية تلميذك ابن فاتك، الذي قال: إنك وأنت معلقٌ على الصليب، سمعت صوت
في عصر المعلوماتية اختلطت المفردات والمعاني والمحتويات لا سيما وأن الحداثة وما بعد الحداثة قد تحول الى ما يشبه “السلطة” التي تحاول أن تفرض نفسها
القديس بوليكارب: (156م) استشهد وعمره 86 عاماً. وصف استشهاده أحد المؤمنين في خطاب إلى كنيسة سميرنا (أزمير بتركيا). ويقول شاهد العيان: “وربطوه في لوحٍ من
لا إمكان لأحد أن يعرف من يموّل قتل المسيحيين في الشرق. الأمر على ضخامة وسياسة بحيث لا يقنعني أن هذه الجرائم يقوم بها أبناء الشارع،
“على هامش حادث كنيسة القديسين بالإسكندرية” إذا حزنا كثيراً السنة المنصرمة، فلتفتح أبواب السماء لنرث الرجاء. لا نستطيع أن ننسى آلام البشر وتبقى الذاكرة موسومة
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات