الإفخارستيا من خلال شرح القربانة
المسيح هو خبز الحياة، هذه الحقيقة الفائقة هي جوهر سر الإفخارستيا. والخبز نفسه يعبر عن حقائق السر، ولذلك يمثل الشكل الدائري للقربانة بما يحويه من
الرئيسيةالليتورجيات
المسيح هو خبز الحياة، هذه الحقيقة الفائقة هي جوهر سر الإفخارستيا. والخبز نفسه يعبر عن حقائق السر، ولذلك يمثل الشكل الدائري للقربانة بما يحويه من
هذا المجد، هو نعمة الله العظمى التي بها سوف يتحول الجسد، ليس إلى مجد غير محددٍ، وحسب خيال الإنسان، بل مجد يسوع المسيح الرب “الَّذِي
وإذا كان القداس الإلهي ذو طابع رمزي، فلأن القداس الإلهي تكوّن واتخذ هيكليته في بادئ الأمر بصفته رمزاً للملكوت والكنيسة في صعودها إلى السماء، مكملة
عندما دخلت هذه الحياة الجديدة نفق لاهوت العصر الوسيط الذي يبحث في تطهيرات الجسد، وما قبل التناول وما بعد التناول من غسل الأسنان والاستحمام ..إلخ،
رد الدكتور جورج على بعض الإستفسارات التي تصلنا عن صحة الكتابات اللاهوتية ومرجعيتها. فيقول عن صحة الكتابات اللاهوتية هي من خلال الممارسة الليتورجية و الحياة
ملف صوتي للدكتور جورج حبيب بباوي يشرح فيه أن اتحاد الرجل بالمرأة هو سر ينبع من المعمودية والميرون والإفخارستيا، ويكمل في الزيجة، وهو أيضاً ينبع
تأمرنا الكنيسة أنْ نرشم الصليب قبل السجود. ليست هذه عادة، ولكن لمعنى جميل ودقيق، فنحن نرشم الصليب قبل السجود؛ لأنَّ الوحيد تواضع وأخلى ذاته، وأخذ
يسأل أحد القراء الأعزاء عن عبارة: “ليس لنا دالة عند ربنا يسوع المسيح”، الواردة في لحن “افرحي يا مريم” وقد وردت هذه الكلمة في صلوات
وصلتني رسالة من صديق ذكر فيها ما يلي: “وقال أبونا إنه غير مستحق أن يلمس جسد الرب، و مدَّ كُم التونية وأمسك بالجسد المقدس لكي
بين ميلاد الرب بالجسد ومعموديته التي وصفها الرب نفسه بأنها “الصبغة” (مرقس 10: 39) يأتي الاستعلان: ما تم في السر والخفاء عندما أرسل الله ابنه
المسيح هو خبز الحياة، هذه الحقيقة الفائقة هي جوهر سر الإفخارستيا. والخبز نفسه يعبر عن حقائق السر، ولذلك يمثل الشكل الدائري للقربانة بما يحويه من
هذا المجد، هو نعمة الله العظمى التي بها سوف يتحول الجسد، ليس إلى مجد غير محددٍ، وحسب خيال الإنسان، بل مجد يسوع المسيح الرب “الَّذِي
وإذا كان القداس الإلهي ذو طابع رمزي، فلأن القداس الإلهي تكوّن واتخذ هيكليته في بادئ الأمر بصفته رمزاً للملكوت والكنيسة في صعودها إلى السماء، مكملة
عندما دخلت هذه الحياة الجديدة نفق لاهوت العصر الوسيط الذي يبحث في تطهيرات الجسد، وما قبل التناول وما بعد التناول من غسل الأسنان والاستحمام ..إلخ،
رد الدكتور جورج على بعض الإستفسارات التي تصلنا عن صحة الكتابات اللاهوتية ومرجعيتها. فيقول عن صحة الكتابات اللاهوتية هي من خلال الممارسة الليتورجية و الحياة
ملف صوتي للدكتور جورج حبيب بباوي يشرح فيه أن اتحاد الرجل بالمرأة هو سر ينبع من المعمودية والميرون والإفخارستيا، ويكمل في الزيجة، وهو أيضاً ينبع
تأمرنا الكنيسة أنْ نرشم الصليب قبل السجود. ليست هذه عادة، ولكن لمعنى جميل ودقيق، فنحن نرشم الصليب قبل السجود؛ لأنَّ الوحيد تواضع وأخلى ذاته، وأخذ
يسأل أحد القراء الأعزاء عن عبارة: “ليس لنا دالة عند ربنا يسوع المسيح”، الواردة في لحن “افرحي يا مريم” وقد وردت هذه الكلمة في صلوات
وصلتني رسالة من صديق ذكر فيها ما يلي: “وقال أبونا إنه غير مستحق أن يلمس جسد الرب، و مدَّ كُم التونية وأمسك بالجسد المقدس لكي
بين ميلاد الرب بالجسد ومعموديته التي وصفها الرب نفسه بأنها “الصبغة” (مرقس 10: 39) يأتي الاستعلان: ما تم في السر والخفاء عندما أرسل الله ابنه
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات