رباعية الميرون الإلهي
أختام محبتك الـ 36 التي وضعتها على جسدي وروحي رباعية الميرون الإلهي ختمتَ كلَّ عضوٍ في جسدي بختم صليبكَ بالروح القدس نقلتَ جسدي من أداةٍ
الرئيسيةالليتورجيات
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
أختام محبتك الـ 36 التي وضعتها على جسدي وروحي رباعية الميرون الإلهي ختمتَ كلَّ عضوٍ في جسدي بختم صليبكَ بالروح القدس نقلتَ جسدي من أداةٍ
الرمز القديم، وهو العليقة المشتعلة، كان أول همسة إلهية عن تجسد الابن الوحيد، وظلت تقوى الكنيسة تقول إننا نخلع الأحذية؛ لأننا ندخل إلى مكان استعلان
ولأنه اقترن بكل مؤمنٍ في سرِّ المعمودية، فإنه يأتي إلينا مقترنا بكل الجماعة مؤلِّفاً إياها في جسده. وعندما نتناوله، فليس هو الذي ينقسم بالتوزيع، وإنما
بالرغم من الغنى الفاحش لكنيستنا القبطية في التراث الروحي، إلاَّ أن ما يقدم من طعام روحي للمؤمنين لا يتناسب مع هذا الغنى. ما هو السبيل
في هذه المحاضرة يتناول الدكتور جورج حبيب بباوي الوسائل والطرق التي يمكننا بها أن نستعيد وعينا الأرثوذكسي بالحياة الكنسية، في زمن تكاد تكون معالم الحياة
للحرية في اللاهوت المسيحي الأرثوذكسي مكانة كبيرة؛ لأنها إحدى المكونات الأساسية كصورة الله في الإنسان. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن
تهل علينا يا عيد النيروز لم تفارقنا أبداً منذ معموديتنا لكنك تمسك بطرف الزمان الذي عبر تطوي صفحةً لتفتح أخرى ***
المسيح هو رأس الجسد الكنيسة (كولوسي 2: 19)، والذين يجعلون من أنفسهم رأساً بديلاً عن “الرأس”، هم أولئك المعلمون الكذبة الذين حوَّلوا الكهنوت من خدمة
يقول نقولا كاباسيلاس في الأسرار: “هي بمثابة أبواب السماء التي بها يُدخِل المسيحُ المؤمن إلى ملكوته. إنها أبواب الفردوس، تلك التي أُقفِلت في وجه آدم
ما هو الفرق بين الخطية في اللاهوت المسيحي، والخطية بالمفهوم المدني والسياسي؟ ما الفرق بين مفهوم الخطية في العهد القديم والعهد الجديد. ما هي علاقة
أختام محبتك الـ 36 التي وضعتها على جسدي وروحي رباعية الميرون الإلهي ختمتَ كلَّ عضوٍ في جسدي بختم صليبكَ بالروح القدس نقلتَ جسدي من أداةٍ
الرمز القديم، وهو العليقة المشتعلة، كان أول همسة إلهية عن تجسد الابن الوحيد، وظلت تقوى الكنيسة تقول إننا نخلع الأحذية؛ لأننا ندخل إلى مكان استعلان
ولأنه اقترن بكل مؤمنٍ في سرِّ المعمودية، فإنه يأتي إلينا مقترنا بكل الجماعة مؤلِّفاً إياها في جسده. وعندما نتناوله، فليس هو الذي ينقسم بالتوزيع، وإنما
بالرغم من الغنى الفاحش لكنيستنا القبطية في التراث الروحي، إلاَّ أن ما يقدم من طعام روحي للمؤمنين لا يتناسب مع هذا الغنى. ما هو السبيل
في هذه المحاضرة يتناول الدكتور جورج حبيب بباوي الوسائل والطرق التي يمكننا بها أن نستعيد وعينا الأرثوذكسي بالحياة الكنسية، في زمن تكاد تكون معالم الحياة
للحرية في اللاهوت المسيحي الأرثوذكسي مكانة كبيرة؛ لأنها إحدى المكونات الأساسية كصورة الله في الإنسان. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن
تهل علينا يا عيد النيروز لم تفارقنا أبداً منذ معموديتنا لكنك تمسك بطرف الزمان الذي عبر تطوي صفحةً لتفتح أخرى ***
المسيح هو رأس الجسد الكنيسة (كولوسي 2: 19)، والذين يجعلون من أنفسهم رأساً بديلاً عن “الرأس”، هم أولئك المعلمون الكذبة الذين حوَّلوا الكهنوت من خدمة
يقول نقولا كاباسيلاس في الأسرار: “هي بمثابة أبواب السماء التي بها يُدخِل المسيحُ المؤمن إلى ملكوته. إنها أبواب الفردوس، تلك التي أُقفِلت في وجه آدم
ما هو الفرق بين الخطية في اللاهوت المسيحي، والخطية بالمفهوم المدني والسياسي؟ ما الفرق بين مفهوم الخطية في العهد القديم والعهد الجديد. ما هي علاقة
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات