كيف نسترد التقوى الأرثوذكسية المودعة في صلواتنا الليتورجية؟
أي تعليم لا يكون هدفه الاتحاد بالمسيح، يصبح تعليماً فاشلاً. من ضمن نماذج الصلوات الليتورجية الفخمة التي تؤكد على هذا المعنى أوشية الإنجيل والتي تقول
الرئيسيةالليتورجيات
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
أي تعليم لا يكون هدفه الاتحاد بالمسيح، يصبح تعليماً فاشلاً. من ضمن نماذج الصلوات الليتورجية الفخمة التي تؤكد على هذا المعنى أوشية الإنجيل والتي تقول
سؤالُك يا أخي سامح قديمٌ جديد. جال فيه علماء العصر الوسيط، وجادت عليهم أفكارهم بما ترسِّب عندهم من ثقافة غير مسيحية غير ملتزمة بالأسفار والتسليم
ذكريات الماضي – خطايا الآخرين … ما أعظم الفرق بين أن تذكر، وأن تغفر. الذاكرة لا تموت، وهي إن ماتت؛ هُدِمَ جانبٌ أساسيٌّ في كياننا،
المعمودية المقدسة تُنقي المُعتمد من كل خطيئة وتبرره وتقدسه. وهذا يُستنتج بكل صواب من مخاطبة المخلص عينها لنيقوديموس (يو 3:3 – 6 ،) حيث إنه
قداسنا يا أحبائي هو شركتنا في الثالوث. إنساننا يسوع في جوهر اللاهوت، حياً، ممجداً بالاتحاد الأقنومي. من نهر حياة ألوهيته يسكب الابن حياته التي لا
منهج الصلاة حسب تسليم الإبصاليات دينٌ في عنقي، التسليم الكنسي لحياة الصلاة. طبعاً، كنت ولا زلت مبتدئاً، ولذلك لم يلقِ بي أبي في نهر الأجبية
خدمة الثالوث القدوس وخدمتنا مع القوات السماوية “نحن نخدم الثالوث؛ لأن الثالوث يخدمنا”. هذا هو ملخص كل ما يمكن أن يقال عن “الخدمة الإلهية”، وهو
تنقية القلب والإرادة- 2 ليس لدينا تعليم مسيحي شرقاً وغرباً يقول إن الإنسان يخلص بالأعمال الصالحة، وليس لدينا تعليم أفرزه الإنجيليون عن التبرير بالأعمال، أو
تنقية القلب- 1 – لم يستخدم أبي كلمتين: “جهاد”، أو “صراع”، ولا حتى وردت كلمة “حرب” على لسانه. – كان يرى أن ما ساد في
المذبح والهيكل: “المذبح البحري والمذبح القبلي”. ليس لدينا مذبح شمال ومذبح يمين. هكذا قال أبونا مينا، ثم أضاف: ويكون مذبحٌ للرب في وسط أرض مصر،
أي تعليم لا يكون هدفه الاتحاد بالمسيح، يصبح تعليماً فاشلاً. من ضمن نماذج الصلوات الليتورجية الفخمة التي تؤكد على هذا المعنى أوشية الإنجيل والتي تقول
سؤالُك يا أخي سامح قديمٌ جديد. جال فيه علماء العصر الوسيط، وجادت عليهم أفكارهم بما ترسِّب عندهم من ثقافة غير مسيحية غير ملتزمة بالأسفار والتسليم
ذكريات الماضي – خطايا الآخرين … ما أعظم الفرق بين أن تذكر، وأن تغفر. الذاكرة لا تموت، وهي إن ماتت؛ هُدِمَ جانبٌ أساسيٌّ في كياننا،
المعمودية المقدسة تُنقي المُعتمد من كل خطيئة وتبرره وتقدسه. وهذا يُستنتج بكل صواب من مخاطبة المخلص عينها لنيقوديموس (يو 3:3 – 6 ،) حيث إنه
قداسنا يا أحبائي هو شركتنا في الثالوث. إنساننا يسوع في جوهر اللاهوت، حياً، ممجداً بالاتحاد الأقنومي. من نهر حياة ألوهيته يسكب الابن حياته التي لا
منهج الصلاة حسب تسليم الإبصاليات دينٌ في عنقي، التسليم الكنسي لحياة الصلاة. طبعاً، كنت ولا زلت مبتدئاً، ولذلك لم يلقِ بي أبي في نهر الأجبية
خدمة الثالوث القدوس وخدمتنا مع القوات السماوية “نحن نخدم الثالوث؛ لأن الثالوث يخدمنا”. هذا هو ملخص كل ما يمكن أن يقال عن “الخدمة الإلهية”، وهو
تنقية القلب والإرادة- 2 ليس لدينا تعليم مسيحي شرقاً وغرباً يقول إن الإنسان يخلص بالأعمال الصالحة، وليس لدينا تعليم أفرزه الإنجيليون عن التبرير بالأعمال، أو
تنقية القلب- 1 – لم يستخدم أبي كلمتين: “جهاد”، أو “صراع”، ولا حتى وردت كلمة “حرب” على لسانه. – كان يرى أن ما ساد في
المذبح والهيكل: “المذبح البحري والمذبح القبلي”. ليس لدينا مذبح شمال ومذبح يمين. هكذا قال أبونا مينا، ثم أضاف: ويكون مذبحٌ للرب في وسط أرض مصر،
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات