رباعية الميرون الإلهي
أختام محبتك الـ 36 التي وضعتها على جسدي وروحي رباعية الميرون الإلهي ختمتَ كلَّ عضوٍ في جسدي بختم صليبكَ بالروح القدس نقلتَ جسدي من أداةٍ
الرئيسيةمتنوعات
أختام محبتك الـ 36 التي وضعتها على جسدي وروحي رباعية الميرون الإلهي ختمتَ كلَّ عضوٍ في جسدي بختم صليبكَ بالروح القدس نقلتَ جسدي من أداةٍ
يا أخي، متى صارت الفكرةُ حكماً؟ أليس عندما أكل آدم من الشجرة؟ ومتى صارت الشريعةُ سبيلاً؟ أليس عندما غاب الضمير وجاء موسى بالحجر؟.
-1- من حقل الحق جمعتُ الحنطةَ طحنتها في مطحنة الآباء بخمير النُسَّاكِ جعلتها قربانةً خُبِزت بنار أُم الشهداء ***
يقدم موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية لك عزيزي القارئ هذا الملف الذي يحتوي على بعض الرسائل المتبادلة بين الدكتور جورج حبيب بباوي وقداسة المتنيح البابا شنودة
الجلوس في القلاية لا يعطيك الإفراز، إلَّا إذا لَازَمَه تفتيشُ النية الداخلية. وأيضاً، الصمتُ باللسان أو بالقلب لا يقدِّمك إلى الله إذا صار غايةً. بالإفراز
المحبة الثالوثية الأبدية هي تدفُّق الصلاح الإلهي الذي لا يتوقف ولا يبطُل يوم الدينونة، بل في نقلةٍ نوعية، يتدفق لكي يعطي لنا كمال المحبة الذي
يسوع يتحدى الفكر والنُّطق –2 في أروقة نيقية تكلَّم الثالوث أعلن المساواة والوحدانية لمَن أَحبَّ وتحرر من الفردانية *** أُلوهية الحقِ في العطاء يُحرِّرُ، يُجدِّدُ،
يسوع يتحدى الفكر والنُّطق –1 يا واهبَ النطقِ تعذَّر عليَّ النُّطقُ استحال رسم الحروف لوَهَجِ نورِ الحق *** تجسَّدتَ بطبعٍ آخر عَبَرتَ لُجةَ الفرق غَلَبَت
عند كل الشعوب القديمة في العراق (ما بين النهرين) – سوريا الكبرى – مصر الفرعونية .. الخ قصصٌ عن أصل الكون وأصل الإنسان؛ لأن كل
صار من السهل على كل من لديه ورقة وقلم، وكان على اتصال بناشرٍ ما، وله حظٌّ في موضعٍ ما على موقع من مواقع شبكة المعلومات،
أختام محبتك الـ 36 التي وضعتها على جسدي وروحي رباعية الميرون الإلهي ختمتَ كلَّ عضوٍ في جسدي بختم صليبكَ بالروح القدس نقلتَ جسدي من أداةٍ
يا أخي، متى صارت الفكرةُ حكماً؟ أليس عندما أكل آدم من الشجرة؟ ومتى صارت الشريعةُ سبيلاً؟ أليس عندما غاب الضمير وجاء موسى بالحجر؟.
-1- من حقل الحق جمعتُ الحنطةَ طحنتها في مطحنة الآباء بخمير النُسَّاكِ جعلتها قربانةً خُبِزت بنار أُم الشهداء ***
يقدم موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية لك عزيزي القارئ هذا الملف الذي يحتوي على بعض الرسائل المتبادلة بين الدكتور جورج حبيب بباوي وقداسة المتنيح البابا شنودة
الجلوس في القلاية لا يعطيك الإفراز، إلَّا إذا لَازَمَه تفتيشُ النية الداخلية. وأيضاً، الصمتُ باللسان أو بالقلب لا يقدِّمك إلى الله إذا صار غايةً. بالإفراز
المحبة الثالوثية الأبدية هي تدفُّق الصلاح الإلهي الذي لا يتوقف ولا يبطُل يوم الدينونة، بل في نقلةٍ نوعية، يتدفق لكي يعطي لنا كمال المحبة الذي
يسوع يتحدى الفكر والنُّطق –2 في أروقة نيقية تكلَّم الثالوث أعلن المساواة والوحدانية لمَن أَحبَّ وتحرر من الفردانية *** أُلوهية الحقِ في العطاء يُحرِّرُ، يُجدِّدُ،
يسوع يتحدى الفكر والنُّطق –1 يا واهبَ النطقِ تعذَّر عليَّ النُّطقُ استحال رسم الحروف لوَهَجِ نورِ الحق *** تجسَّدتَ بطبعٍ آخر عَبَرتَ لُجةَ الفرق غَلَبَت
عند كل الشعوب القديمة في العراق (ما بين النهرين) – سوريا الكبرى – مصر الفرعونية .. الخ قصصٌ عن أصل الكون وأصل الإنسان؛ لأن كل
صار من السهل على كل من لديه ورقة وقلم، وكان على اتصال بناشرٍ ما، وله حظٌّ في موضعٍ ما على موقع من مواقع شبكة المعلومات،
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات