مجمع خلقيدونية ما له وما عليه : تعقيب على محاضرة (نظرة على مجمع خلقيدونية 451 م)
لم أجد في مقال الأرشمندريت جريجوريوس ما يستحق الرد، فهو قد عاد إلى ما كان سائداً في أجواء الشرق قبل الغزو الفارسي الذي دمرت فيه
الرئيسيةمتنوعات
لم أجد في مقال الأرشمندريت جريجوريوس ما يستحق الرد، فهو قد عاد إلى ما كان سائداً في أجواء الشرق قبل الغزو الفارسي الذي دمرت فيه
-1- يا يسوع، قد تمكَّن حُبك من قلبي؛ لكن أتمكَّن من قلبك، حيث مكان راحة الخطاة. نهر الرحمة والمحبة، يهب للموتى الحياة.
في هذه المحاضرة يطرح الدكتور جورج حبيب بباوي موضوعاً شائكاً من خلال إجابته على سؤال بخصوص ما إذا كان غير المنتمين للكنيسة الأرثوذكسية هم بلا
تاريخياً، لم يكن هناك طوائف في مصر، إلاَّ تزامناً مع حركة الإرساليات في أواخر القر السابع عشر واوائل القرن الثامن عشر. وفيما بعد نشأت الطوائف
يبدو أننا فعلاً أحفاد الفراعين عندما نفكر في الموت. ليتنا نكون أحفاد الرسل والشهداء عندما نفكر في الحياة الجديدة التي جاء بها الكلمة المتجسد. ليست
صار الكلمةُ جسداً لأن الفكر بلا جسد إنساني، هو وهمٌ وخيال يفتقر إلى حضور بشري يجعله واقعاً. “الكلمة – Logos” وحرفياً – حسب اللغة اليونانية
يوم أسَّس وحدانية الله والبشر، الحياة حلَّت في الحشا البتولي حلَّت في الخاضع للموت، فخضع الموت للحياة، وحملت الحياة الترابيين إلى عرش اللاهوت. ****
عندما صدر كتاب الأب القمص متى المسكين “مع المسيح في آلامه وموته وقيامته” كنت لا أزال طالباً في القسم النهاري بالكلية الإكليريكية بالقاهرة. وقد صدر
شكر واجب لنيافة الأنبا باخوميوس سيدنا الجليل، أنقذت السفينة من صخور الانقسام، وأنقذت سكرتير المجمع من الوقوف أمام المحكمة؛ لأن تقديمة للمحكمة كان هو الإجراء
لا شيء يؤلم قدر قرار حرمان أبدي من ملكوت السموات، يصدر من إنسان لا يملك أن يعطي، ولا يملك أن يمنع عطية الملكوت عن إنسان
لم أجد في مقال الأرشمندريت جريجوريوس ما يستحق الرد، فهو قد عاد إلى ما كان سائداً في أجواء الشرق قبل الغزو الفارسي الذي دمرت فيه
-1- يا يسوع، قد تمكَّن حُبك من قلبي؛ لكن أتمكَّن من قلبك، حيث مكان راحة الخطاة. نهر الرحمة والمحبة، يهب للموتى الحياة.
في هذه المحاضرة يطرح الدكتور جورج حبيب بباوي موضوعاً شائكاً من خلال إجابته على سؤال بخصوص ما إذا كان غير المنتمين للكنيسة الأرثوذكسية هم بلا
تاريخياً، لم يكن هناك طوائف في مصر، إلاَّ تزامناً مع حركة الإرساليات في أواخر القر السابع عشر واوائل القرن الثامن عشر. وفيما بعد نشأت الطوائف
يبدو أننا فعلاً أحفاد الفراعين عندما نفكر في الموت. ليتنا نكون أحفاد الرسل والشهداء عندما نفكر في الحياة الجديدة التي جاء بها الكلمة المتجسد. ليست
صار الكلمةُ جسداً لأن الفكر بلا جسد إنساني، هو وهمٌ وخيال يفتقر إلى حضور بشري يجعله واقعاً. “الكلمة – Logos” وحرفياً – حسب اللغة اليونانية
يوم أسَّس وحدانية الله والبشر، الحياة حلَّت في الحشا البتولي حلَّت في الخاضع للموت، فخضع الموت للحياة، وحملت الحياة الترابيين إلى عرش اللاهوت. ****
عندما صدر كتاب الأب القمص متى المسكين “مع المسيح في آلامه وموته وقيامته” كنت لا أزال طالباً في القسم النهاري بالكلية الإكليريكية بالقاهرة. وقد صدر
شكر واجب لنيافة الأنبا باخوميوس سيدنا الجليل، أنقذت السفينة من صخور الانقسام، وأنقذت سكرتير المجمع من الوقوف أمام المحكمة؛ لأن تقديمة للمحكمة كان هو الإجراء
لا شيء يؤلم قدر قرار حرمان أبدي من ملكوت السموات، يصدر من إنسان لا يملك أن يعطي، ولا يملك أن يمنع عطية الملكوت عن إنسان
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات