رداً على سؤال أحد القراء: ختان الرب بالجسد – ماذا حدث للغرلة؟
يبدو أننا فعلاً أحفاد الفراعين عندما نفكر في الموت. ليتنا نكون أحفاد الرسل والشهداء عندما نفكر في الحياة الجديدة التي جاء بها الكلمة المتجسد. ليست
الرئيسيةالروحانية الأرثوذكسية
يبدو أننا فعلاً أحفاد الفراعين عندما نفكر في الموت. ليتنا نكون أحفاد الرسل والشهداء عندما نفكر في الحياة الجديدة التي جاء بها الكلمة المتجسد. ليست
في دقة الطبيب الحكيم يشهد لوقا الإنجيلي أنه “لما تمَّت ثمانية أيام ليختنوا الصبي سُمي يسوع كما تَسمَّى من الملاك قبل أن حبل به في
الله محب البشر وَهَبَ للإنسان صورته لكي يكون عاقلاً وحراً وحياً ساعياً نحو الشركة؛ إذ تأتي المعرفة من القلب ومن الخارج أيضاً. من القلب، حيث
لكي ندخل إلى أعماق البنية اللاهوتية للصلاة في الكنيسة الأرثوذكسية، يلزم أن نكون على وعي بثلاث مسائل هامة تكوِّن مثلث الحياة الأرثوذكسية الصحيحة. الضلع الأول
في هذه المحاضرة يعرض الدكتور جورج حبيب بباوي للتطورات التي أدت بالكنيسة إلى الوضع الحالي، ويطرح رؤيته بالنسبة للمستقبل، وهو يؤكد أن هذه الرؤية ترتاح
عندما صدر كتاب الأب القمص متى المسكين “مع المسيح في آلامه وموته وقيامته” كنت لا أزال طالباً في القسم النهاري بالكلية الإكليريكية بالقاهرة. وقد صدر
استكمالاً لموضوع مفهوم النسك في الأرثوذكسية والتمييز بينه وبين مفهومه في الاتجاهات الدينية غير الأرثوذكسية يبسط أمامنا الدكتور جورج حبيب بباوي موضوع الأساس اللاهوتي للحياة
النسك من الكلمة القبطية اليونانية أسكيسيس، والتي جاءت منها كلمة أسقيط، والكلمة اليونانية تعني التمرينات الرياضية التي تُمارَس في الجمينيزيوم، وقد انتقلت الكلمة إلى الحياة
في هذه المحاضرة يستكمل معنا الدكتور جورج حبيب بباوي موضوع كيف نتقن الإفراز والتمييز بين المعرفة الصحيحة والمعرفة الكاذبة. ويوضح لنا أن المعرفة الصحيحة تسمى
استكمالاً لحديث الدكتور جورج حبيب بباوي عن التمييز والإفراز، يضع أمامنا في هذه المحاضرة أدوات تمييز المعرفة الصحيحة من المعرفة الكاذبة، ويقرر أن المعرفة الصحيحة
يبدو أننا فعلاً أحفاد الفراعين عندما نفكر في الموت. ليتنا نكون أحفاد الرسل والشهداء عندما نفكر في الحياة الجديدة التي جاء بها الكلمة المتجسد. ليست
في دقة الطبيب الحكيم يشهد لوقا الإنجيلي أنه “لما تمَّت ثمانية أيام ليختنوا الصبي سُمي يسوع كما تَسمَّى من الملاك قبل أن حبل به في
الله محب البشر وَهَبَ للإنسان صورته لكي يكون عاقلاً وحراً وحياً ساعياً نحو الشركة؛ إذ تأتي المعرفة من القلب ومن الخارج أيضاً. من القلب، حيث
لكي ندخل إلى أعماق البنية اللاهوتية للصلاة في الكنيسة الأرثوذكسية، يلزم أن نكون على وعي بثلاث مسائل هامة تكوِّن مثلث الحياة الأرثوذكسية الصحيحة. الضلع الأول
في هذه المحاضرة يعرض الدكتور جورج حبيب بباوي للتطورات التي أدت بالكنيسة إلى الوضع الحالي، ويطرح رؤيته بالنسبة للمستقبل، وهو يؤكد أن هذه الرؤية ترتاح
عندما صدر كتاب الأب القمص متى المسكين “مع المسيح في آلامه وموته وقيامته” كنت لا أزال طالباً في القسم النهاري بالكلية الإكليريكية بالقاهرة. وقد صدر
استكمالاً لموضوع مفهوم النسك في الأرثوذكسية والتمييز بينه وبين مفهومه في الاتجاهات الدينية غير الأرثوذكسية يبسط أمامنا الدكتور جورج حبيب بباوي موضوع الأساس اللاهوتي للحياة
النسك من الكلمة القبطية اليونانية أسكيسيس، والتي جاءت منها كلمة أسقيط، والكلمة اليونانية تعني التمرينات الرياضية التي تُمارَس في الجمينيزيوم، وقد انتقلت الكلمة إلى الحياة
في هذه المحاضرة يستكمل معنا الدكتور جورج حبيب بباوي موضوع كيف نتقن الإفراز والتمييز بين المعرفة الصحيحة والمعرفة الكاذبة. ويوضح لنا أن المعرفة الصحيحة تسمى
استكمالاً لحديث الدكتور جورج حبيب بباوي عن التمييز والإفراز، يضع أمامنا في هذه المحاضرة أدوات تمييز المعرفة الصحيحة من المعرفة الكاذبة، ويقرر أن المعرفة الصحيحة
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات