حوارات في تدبير المبتدئين (الحوار الخامس)
إن السُّذَّج الذين لا زالوا يعيشون بذات الفكرة الفرعونية القديمة بأن الله لديه ميزان للأعمال يظنون إن الأعمال التي سوف يُحاسَب عليها الإنسان هي كم
الرئيسيةمتنوعات
إن السُّذَّج الذين لا زالوا يعيشون بذات الفكرة الفرعونية القديمة بأن الله لديه ميزان للأعمال يظنون إن الأعمال التي سوف يُحاسَب عليها الإنسان هي كم
هذه محاولة، وكل محاولة ليست كاملة، فلستُ مِن دعاة التنزيل. وأعني بكل دقة، أنني أحاول أن أصف، بل أن أحلل أسباب الخلل، وأحاول أيضاً
عندما تعرضتُ لخطورة شائعة عدم مشروعية تجليس البابا تواضروس، ذكرتُ في إيجاز أن المناداة ووضع اليد، سبقها الصلاة واستدعاء الروح القدس، وأن هذا هو جوهر
لم أشهد هجوماً على هذا السر من داخل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية كما شهدته في زمان الأنبا شنودة الثالث، فهو الذي بدأ وسار معه بعض الإكليروس
وصلني أكثر من بريد يقول أن العالم اللاهوتي الكبير ليس نيافة الأنبا بيشوي بل هو شخص آخر. ولكن لأن المطران كان يقول عن نفسه أنه
أفرغ الأنبا بيشوي كل ما في قلبه من أحقاد لأنه لم يحتمل أن يكون الأنبا تواضروس بابا الإسكندرية. الطعن في مقالين في لسان حال الأنبا
هل الفداء هو رفع العقوبة فقط؟ هل كتب أثناسيوس الرسولي أكثر من ذلك؟ وإذا كان قد كتب، وهو فعلاً كتب ما هو أكثر، فلماذا تجنَّب
وهكذا، فإن نعمة الروح القدس التي قبلناها في مياه المعمودية، تظل فينا عندما نخطئ. ومهما كثرت خطايا المعمَّد، فإنه يظل دائماً معمَّداً، والروح لا يمنع
لا أدري متى يتمكن المجمع المقدس من ردع الأنبا بيشوي. يظن عن جهل أن لكنيسة مصر العريقة تراثٌ لاهوتي يختلف عن تراث الكنيسة البيزنطية
ها قد فُتح هذا الملف من جديد، وهناك عدة ملفات من بعده آتية أمام الذين لا زالت لهم ضمائر حية، عاينوا أخطاء في التعليم تقود
إن السُّذَّج الذين لا زالوا يعيشون بذات الفكرة الفرعونية القديمة بأن الله لديه ميزان للأعمال يظنون إن الأعمال التي سوف يُحاسَب عليها الإنسان هي كم
هذه محاولة، وكل محاولة ليست كاملة، فلستُ مِن دعاة التنزيل. وأعني بكل دقة، أنني أحاول أن أصف، بل أن أحلل أسباب الخلل، وأحاول أيضاً
عندما تعرضتُ لخطورة شائعة عدم مشروعية تجليس البابا تواضروس، ذكرتُ في إيجاز أن المناداة ووضع اليد، سبقها الصلاة واستدعاء الروح القدس، وأن هذا هو جوهر
لم أشهد هجوماً على هذا السر من داخل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية كما شهدته في زمان الأنبا شنودة الثالث، فهو الذي بدأ وسار معه بعض الإكليروس
وصلني أكثر من بريد يقول أن العالم اللاهوتي الكبير ليس نيافة الأنبا بيشوي بل هو شخص آخر. ولكن لأن المطران كان يقول عن نفسه أنه
أفرغ الأنبا بيشوي كل ما في قلبه من أحقاد لأنه لم يحتمل أن يكون الأنبا تواضروس بابا الإسكندرية. الطعن في مقالين في لسان حال الأنبا
هل الفداء هو رفع العقوبة فقط؟ هل كتب أثناسيوس الرسولي أكثر من ذلك؟ وإذا كان قد كتب، وهو فعلاً كتب ما هو أكثر، فلماذا تجنَّب
وهكذا، فإن نعمة الروح القدس التي قبلناها في مياه المعمودية، تظل فينا عندما نخطئ. ومهما كثرت خطايا المعمَّد، فإنه يظل دائماً معمَّداً، والروح لا يمنع
لا أدري متى يتمكن المجمع المقدس من ردع الأنبا بيشوي. يظن عن جهل أن لكنيسة مصر العريقة تراثٌ لاهوتي يختلف عن تراث الكنيسة البيزنطية
ها قد فُتح هذا الملف من جديد، وهناك عدة ملفات من بعده آتية أمام الذين لا زالت لهم ضمائر حية، عاينوا أخطاء في التعليم تقود
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات