العلاقة الزوجية وعلاقة المسيح بالكنيسة
العلاقة الزوجية ليست علاقة جنسية. هذا عكس ما يكتبه بعضُ المسيحيين اليوم تحت تأثير الأفلام والكتب الرخيصة، وفقدان رؤية المثال الصحيح لعلاقة الرجل والمرأة، أي
الرئيسيةمتنوعات
العلاقة الزوجية ليست علاقة جنسية. هذا عكس ما يكتبه بعضُ المسيحيين اليوم تحت تأثير الأفلام والكتب الرخيصة، وفقدان رؤية المثال الصحيح لعلاقة الرجل والمرأة، أي
أكتب هذه السطور بحزنٍ ووجع أولاً على ما يحيط بالحادثة الأخيرة من حزن. وثانياً على تضييق دائرة التدبير، وأقصد بذلك الاستعمال الحقيقي للحرية حسب المحبة.
تطلعنا وسائل الإعلام دوما على تشدد المتسلفين المسيحيين ممن تبدو لهم غيرة على الكنيسة، ولكن مع عدم معرفة لما هو نسبى متغير يمكن مناقشته، وما
مندهشٌ أنا من هجوم هواةٍ بلا تخصص، سوى ما جستير في استعمال الميكروفون وإثارة البسطاء. وقد ازدادت دهشتي وتعجبتُ أكثر من كبوة فارس نبيل شهم،
-1- أخضعوكَ يا كلمةُ الله الحي لكلِّ لفظٍ شاذ ظنّوا أنهم باللفظ قد امتلكوا الحقيقة لكنك شخصٌ، فوقَ كلِّ لفظٍ *** أنت الحق الذي يشرق
بإخلاء الذات صرتَ إنساناً قبلتَ المحدود وعبرتَ السدود لتصل الحياةُ إلينا أبديةً بلا شروط *** بإخلاء الذات أظهرتَ جوهر المحبة عطاءٌ دائمٌ لا يحجزه تاريخ
جعلَ الكلمةُ جسدَه مجال استعلان الأُلوهة، فقد نقل كيان الإنسان من آدم إلى كيانه الذي جاز به الحبل والولادة والنمو (لوقا 2: 5 – 7،
تتقدم أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية للشعب المصري ولسيادة الرئيس الصادق الأمين عبد الفتاح السيسي، ولجميع أفراد القوات المسلحة وجهاز الشرطة، وللسادة رئيس الوزراء والوزراء،
الشِّركُ في المحبةِ توحيدٌ صحيح مناجاة للمتنيح الأنبا شنودة الثالث لعلك الآن، وقد شربتَ كأس الموت الجسداني، تكون قد أدركت أن كأس الحياة الأبدية
العلاقة الزوجية ليست علاقة جنسية. هذا عكس ما يكتبه بعضُ المسيحيين اليوم تحت تأثير الأفلام والكتب الرخيصة، وفقدان رؤية المثال الصحيح لعلاقة الرجل والمرأة، أي
أكتب هذه السطور بحزنٍ ووجع أولاً على ما يحيط بالحادثة الأخيرة من حزن. وثانياً على تضييق دائرة التدبير، وأقصد بذلك الاستعمال الحقيقي للحرية حسب المحبة.
تطلعنا وسائل الإعلام دوما على تشدد المتسلفين المسيحيين ممن تبدو لهم غيرة على الكنيسة، ولكن مع عدم معرفة لما هو نسبى متغير يمكن مناقشته، وما
مندهشٌ أنا من هجوم هواةٍ بلا تخصص، سوى ما جستير في استعمال الميكروفون وإثارة البسطاء. وقد ازدادت دهشتي وتعجبتُ أكثر من كبوة فارس نبيل شهم،
-1- أخضعوكَ يا كلمةُ الله الحي لكلِّ لفظٍ شاذ ظنّوا أنهم باللفظ قد امتلكوا الحقيقة لكنك شخصٌ، فوقَ كلِّ لفظٍ *** أنت الحق الذي يشرق
بإخلاء الذات صرتَ إنساناً قبلتَ المحدود وعبرتَ السدود لتصل الحياةُ إلينا أبديةً بلا شروط *** بإخلاء الذات أظهرتَ جوهر المحبة عطاءٌ دائمٌ لا يحجزه تاريخ
جعلَ الكلمةُ جسدَه مجال استعلان الأُلوهة، فقد نقل كيان الإنسان من آدم إلى كيانه الذي جاز به الحبل والولادة والنمو (لوقا 2: 5 – 7،
تتقدم أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية للشعب المصري ولسيادة الرئيس الصادق الأمين عبد الفتاح السيسي، ولجميع أفراد القوات المسلحة وجهاز الشرطة، وللسادة رئيس الوزراء والوزراء،
الشِّركُ في المحبةِ توحيدٌ صحيح مناجاة للمتنيح الأنبا شنودة الثالث لعلك الآن، وقد شربتَ كأس الموت الجسداني، تكون قد أدركت أن كأس الحياة الأبدية
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات