والدة الإله
يقول القديس سمعان اللاهوتي الحديث المنتقل السنة الـ 1022 كما إن حواء أصبحت بعصيانها سببا للموت ووقعت في الخطيئة، وكما بخطيئة واحدة صار الحكم على
الرئيسيةالروحانية الأرثوذكسية
يقول القديس سمعان اللاهوتي الحديث المنتقل السنة الـ 1022 كما إن حواء أصبحت بعصيانها سببا للموت ووقعت في الخطيئة، وكما بخطيئة واحدة صار الحكم على
1- لا توبةَ بدون محبةٍ حقيقيةٍ؛ لأن توبة الخوف ناقصةٌ بذل المحبة. ولا توبةَ بدون بذل؛ لأن الخوف – حتى من العقاب – يلد توبةً
في ذكرى نياحة القمص متى المسكين نقدم نصا حواريا مع ثلاثة من كبار مفكرينا حاوروا الراهب والمفكر الأب متى المسكين، ونُشرت المحاورة التي تكشف عن
خميرة الخوف خطرٌ على الحياة، لأن الخوف من الموت – ذلك الداء القديم الخفي – يُحرك كل المخاوف الأخرى التي أخذناها من الناس، أو من
لقد تألم الرب لأجلنا، وكانت آلامه روحيةً قبل أن تكون جسدية. تألم لأنه جُرِحَ من أحبائه. وتألم لأن نفسه الإنسانية المتحدة بلاهوته ذاقت الأحزان في
عندما قرَّرَتْ إدارة الكلية الإكليريكية سفري للبعثة، بإصرار د. وهيب عطا الله – نيافة الأنبا أغريغوريوس بعد ذلك – وبتشجيع أسقف التعليم الأنبا شنودة –
المعرفة كانت موضوع ذو أهمية كبيرة ورد في العهدين، وكانت دائما مرتبطة بالعلاقة بين الخير والشر، فهناك معرفة إنسانية تقود الإنسان إلى النمو والتطور ومعرفة
التبعية أو التلمذة للرب يسوع المسيح يبدأ بإنكار النفس وحمل الصليب قبل الإيمان، وأتباع الطريق الذي سلكه الرب يسوع ذاته. الإيمان موضوع نادر في العهد
لم يدرك الذين عاشوا مع القمص مينا المتوحد أنه كان قليل الكلام لا يميل إلى الأحاديث الطويلة. وكان مبدأ “الاختصار عبادة” هو أحد جوانب حياة
في هذا الصوم الأربعيني كان الحديث طويلاً على غير العادة، وهذا بعضٌ منه. فقد أدرك القمص مينا المتوحد في ذلك الوقت أن التعليم الشائع عن
يقول القديس سمعان اللاهوتي الحديث المنتقل السنة الـ 1022 كما إن حواء أصبحت بعصيانها سببا للموت ووقعت في الخطيئة، وكما بخطيئة واحدة صار الحكم على
1- لا توبةَ بدون محبةٍ حقيقيةٍ؛ لأن توبة الخوف ناقصةٌ بذل المحبة. ولا توبةَ بدون بذل؛ لأن الخوف – حتى من العقاب – يلد توبةً
في ذكرى نياحة القمص متى المسكين نقدم نصا حواريا مع ثلاثة من كبار مفكرينا حاوروا الراهب والمفكر الأب متى المسكين، ونُشرت المحاورة التي تكشف عن
خميرة الخوف خطرٌ على الحياة، لأن الخوف من الموت – ذلك الداء القديم الخفي – يُحرك كل المخاوف الأخرى التي أخذناها من الناس، أو من
لقد تألم الرب لأجلنا، وكانت آلامه روحيةً قبل أن تكون جسدية. تألم لأنه جُرِحَ من أحبائه. وتألم لأن نفسه الإنسانية المتحدة بلاهوته ذاقت الأحزان في
عندما قرَّرَتْ إدارة الكلية الإكليريكية سفري للبعثة، بإصرار د. وهيب عطا الله – نيافة الأنبا أغريغوريوس بعد ذلك – وبتشجيع أسقف التعليم الأنبا شنودة –
المعرفة كانت موضوع ذو أهمية كبيرة ورد في العهدين، وكانت دائما مرتبطة بالعلاقة بين الخير والشر، فهناك معرفة إنسانية تقود الإنسان إلى النمو والتطور ومعرفة
التبعية أو التلمذة للرب يسوع المسيح يبدأ بإنكار النفس وحمل الصليب قبل الإيمان، وأتباع الطريق الذي سلكه الرب يسوع ذاته. الإيمان موضوع نادر في العهد
لم يدرك الذين عاشوا مع القمص مينا المتوحد أنه كان قليل الكلام لا يميل إلى الأحاديث الطويلة. وكان مبدأ “الاختصار عبادة” هو أحد جوانب حياة
في هذا الصوم الأربعيني كان الحديث طويلاً على غير العادة، وهذا بعضٌ منه. فقد أدرك القمص مينا المتوحد في ذلك الوقت أن التعليم الشائع عن
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات