النور والنار
هذه البنوة هي النور الذي ننال في المعمودية، والذي يجعلنا نرى كلَّ شيءٍ في شكلِه الصحيح، فنُحب الجمالَ والكونَ العظيم، ونبتعد عن الأمور التي تجعلنا
الرئيسيةالروحانية الأرثوذكسية
هذه البنوة هي النور الذي ننال في المعمودية، والذي يجعلنا نرى كلَّ شيءٍ في شكلِه الصحيح، فنُحب الجمالَ والكونَ العظيم، ونبتعد عن الأمور التي تجعلنا
قال الشيخ: “الاستنارة الداخلية هي أن تكون مع الجماعة بقلبك وتحفظ حرية إرادتك. أن تحيا دون خضوعٍ لبرنامج وفرائض. أن لا يكون الماضي سببَ حزنٍ
في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن علاقتنا بالمسيح لا تتوقف على ما في القلب من شعور، ولا على ما في العقل
عاش (الأب فليمون المقاري) بيننا ولم نحس به، ولا أدركنا أنه خزانةُ هائلةُ لأسرار الحياة الروحية الأرثوذكسية. كان قليل الكلام، وكان يتظاهر بأنه لا يسمع
في هذه المحاضرة يتحدث معنا الدكتور جورج حبيب بباوي عن موضوع المذهب النفعي والحياة المسيحية. أهم النقاط التي تم طرحها في هذه المحاضرة: حرص الإنسان
حق الإبتعاد عن المشاكل. قصة عن أبونا فليمون المقاري وطريق الخلاص.
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: أولاً: الجانب الأخلاقي للمحبة وعلاقته بالجانب العقيدي وعلاقته بالأسرار الكنسية. ثانياً: محبة القريب في العهد الجديد.
نحن لا نخلص بوسائل مخلوقة، وليست الأصوام والصلوات والنُّسك وترك الممتلكات وسائر الممارسات هي الخلاص، بل هي دائرة السلوك حسب الروح، وهي لا تحلُّ محل
1- سلامٌ ومحبةٌ في ذاك الذي غَرَسَ الصليبَ -شجرةُ الحياةِ- على الإقرانيون لكي تُصبح شريعة الجهاد القانوني، أي الجهاد حسب الصليب، لأن الذين يجاهدون
الدواءُ المُرُّ لعلاج مرضٍ قاتلٍ -2 في لقاء مع الأب زكريا المعترف، ذكرتُ له ما كتبه الأب صفرونيوس عن أن الموت هو الداء الخفي
هذه البنوة هي النور الذي ننال في المعمودية، والذي يجعلنا نرى كلَّ شيءٍ في شكلِه الصحيح، فنُحب الجمالَ والكونَ العظيم، ونبتعد عن الأمور التي تجعلنا
قال الشيخ: “الاستنارة الداخلية هي أن تكون مع الجماعة بقلبك وتحفظ حرية إرادتك. أن تحيا دون خضوعٍ لبرنامج وفرائض. أن لا يكون الماضي سببَ حزنٍ
في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن علاقتنا بالمسيح لا تتوقف على ما في القلب من شعور، ولا على ما في العقل
عاش (الأب فليمون المقاري) بيننا ولم نحس به، ولا أدركنا أنه خزانةُ هائلةُ لأسرار الحياة الروحية الأرثوذكسية. كان قليل الكلام، وكان يتظاهر بأنه لا يسمع
في هذه المحاضرة يتحدث معنا الدكتور جورج حبيب بباوي عن موضوع المذهب النفعي والحياة المسيحية. أهم النقاط التي تم طرحها في هذه المحاضرة: حرص الإنسان
حق الإبتعاد عن المشاكل. قصة عن أبونا فليمون المقاري وطريق الخلاص.
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: أولاً: الجانب الأخلاقي للمحبة وعلاقته بالجانب العقيدي وعلاقته بالأسرار الكنسية. ثانياً: محبة القريب في العهد الجديد.
نحن لا نخلص بوسائل مخلوقة، وليست الأصوام والصلوات والنُّسك وترك الممتلكات وسائر الممارسات هي الخلاص، بل هي دائرة السلوك حسب الروح، وهي لا تحلُّ محل
1- سلامٌ ومحبةٌ في ذاك الذي غَرَسَ الصليبَ -شجرةُ الحياةِ- على الإقرانيون لكي تُصبح شريعة الجهاد القانوني، أي الجهاد حسب الصليب، لأن الذين يجاهدون
الدواءُ المُرُّ لعلاج مرضٍ قاتلٍ -2 في لقاء مع الأب زكريا المعترف، ذكرتُ له ما كتبه الأب صفرونيوس عن أن الموت هو الداء الخفي
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات