2011
“على هامش حادث كنيسة القديسين بالإسكندرية” إذا حزنا كثيراً السنة المنصرمة، فلتفتح أبواب السماء لنرث الرجاء. لا نستطيع أن ننسى آلام البشر وتبقى الذاكرة موسومة
الرئيسيةالروحانية الأرثوذكسية
“على هامش حادث كنيسة القديسين بالإسكندرية” إذا حزنا كثيراً السنة المنصرمة، فلتفتح أبواب السماء لنرث الرجاء. لا نستطيع أن ننسى آلام البشر وتبقى الذاكرة موسومة
يقول الأب الكاهن في القداس الغريغوري: “أنت يا سيدي حوَّلت لي العقوبة خلاصاً”، حول هذه العبارة ورد سؤال عن ما هو المقصود بكلمة العقوبة هنا؟
محاضرة صوتية يتحدث فيها الدكتور جورج عن مقارنة الزنا بخطية آدم كرد على الأنبا شنوده الثالث بخصوص ما ورد على لسانه من أن الله لم
تثار هذه الآيام قضية الطلاق والزواج الثاني في الكنيسة الأرثوذكسية، وتبعات هذه القضية كانت محل نقاشات كثيرة، ما بين شقها المدني والقانوني ومابين النظرة المسيحية
لقد قام الرب بالحقيقة، وصارت هذه تحية الحياة وخبر السلام؛ لأن المسيح الحي جاء وبشَّرنا بالسلام (أفسس 2: 17)، ويجيء المسيح الحي والأبواب مغلَّقة ليقول
1 يومٌ غاب فيه نور الشمس، الخليقة غير العاقلة تألمت، ارتعدت الأرض، عندما غُرِسَ فيها الصليب، شجرة الحياة تنمو في الموت.
أغلق فمك عن الكلام يهدأ قلبك من ضجة الحياة تحيا في سلام تدرك أن هدوء القلب صومٌ كامل. الخيالات طعام، الأفكار أحياناً سموم، تكسِّر العظام.
إننا نحب الجسد لأنه الموطن والسكن الحقيقي للنفس. هو لحم ودم الروح، ولكن الروح أحياناً تظن أنه، أي الجسد خالد ولا يموت، ومن هذا اليقين
المعرفةُ أنواعٌ، ولكن الذي يهمُني هنا هو المعرفة العارية عن المحبة .. لأنها في حقيقة الأمر فضول العقل الذي يريد أنْ يدخل إلى أعماق الأشياء،
هزم الرب الشيطان بطرده وأسره في الجحيم. وهزم الموت على الصليب. أعلن الغفران وهو معلقٌ على خشبة الصليب، وفتح الفردوس للص اليمين، وأقام الموتى، وفتَّح
“على هامش حادث كنيسة القديسين بالإسكندرية” إذا حزنا كثيراً السنة المنصرمة، فلتفتح أبواب السماء لنرث الرجاء. لا نستطيع أن ننسى آلام البشر وتبقى الذاكرة موسومة
يقول الأب الكاهن في القداس الغريغوري: “أنت يا سيدي حوَّلت لي العقوبة خلاصاً”، حول هذه العبارة ورد سؤال عن ما هو المقصود بكلمة العقوبة هنا؟
محاضرة صوتية يتحدث فيها الدكتور جورج عن مقارنة الزنا بخطية آدم كرد على الأنبا شنوده الثالث بخصوص ما ورد على لسانه من أن الله لم
تثار هذه الآيام قضية الطلاق والزواج الثاني في الكنيسة الأرثوذكسية، وتبعات هذه القضية كانت محل نقاشات كثيرة، ما بين شقها المدني والقانوني ومابين النظرة المسيحية
لقد قام الرب بالحقيقة، وصارت هذه تحية الحياة وخبر السلام؛ لأن المسيح الحي جاء وبشَّرنا بالسلام (أفسس 2: 17)، ويجيء المسيح الحي والأبواب مغلَّقة ليقول
1 يومٌ غاب فيه نور الشمس، الخليقة غير العاقلة تألمت، ارتعدت الأرض، عندما غُرِسَ فيها الصليب، شجرة الحياة تنمو في الموت.
أغلق فمك عن الكلام يهدأ قلبك من ضجة الحياة تحيا في سلام تدرك أن هدوء القلب صومٌ كامل. الخيالات طعام، الأفكار أحياناً سموم، تكسِّر العظام.
إننا نحب الجسد لأنه الموطن والسكن الحقيقي للنفس. هو لحم ودم الروح، ولكن الروح أحياناً تظن أنه، أي الجسد خالد ولا يموت، ومن هذا اليقين
المعرفةُ أنواعٌ، ولكن الذي يهمُني هنا هو المعرفة العارية عن المحبة .. لأنها في حقيقة الأمر فضول العقل الذي يريد أنْ يدخل إلى أعماق الأشياء،
هزم الرب الشيطان بطرده وأسره في الجحيم. وهزم الموت على الصليب. أعلن الغفران وهو معلقٌ على خشبة الصليب، وفتح الفردوس للص اليمين، وأقام الموتى، وفتَّح
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات