لا تلمسيني
جسد المسيح أو ناسوت اللوغوس الكلمة هو مصدر حياة وقيامة للذين يسمعونه. وفي الحقيقة أن يوحنا الذي أسهب في الكلام عن ناسوت المسيح أكثر من
الرئيسيةلاهوت عقيدي
جسد المسيح أو ناسوت اللوغوس الكلمة هو مصدر حياة وقيامة للذين يسمعونه. وفي الحقيقة أن يوحنا الذي أسهب في الكلام عن ناسوت المسيح أكثر من
كان سوء استعمال المفردات هو أحد عناصر تجربة آدم وحواء في الجنة (تك 3: 1 – 7)، ولازال سوء استعمال المفردات هو الطابع المميِّز لكل
نقلاً عن الفصل الثاني عشر من كتاب “هل تنبأ الكتاب المقدس عن نبي آخر يأتي بعد المسيح؟” وردت كلمة باراقليط، حرفيًا باراكليتوس (Παράκλητος – Paraklētos
ولمَّا عبر الشعبُ الأردن، ودخل تابوت عهد الرب مياه الأردن، توقفت المياه. لكن لمَّا جاء من هو الإله المتجسد، الذي صار جسده تابوت العهد الجديد
يُسَمّى حدث معمودية المسيح على يد يوحنا السابق في نهر الأردن الظهور الإلهي (Theophany – Epiphany). في كنيسة العصور الأولى، كان عيدا الميلاد والظهور يُعيَّدان
تُسمَّى “المقابر” في بعض بلاد الغرب “أرض السكوت”، وهو الاسم العبراني القديم “شيؤل”، أي الحفرة، أو الهاوية. أرض السكوت هي نفسها أرض الموت. وللموت ذهنية
لم أكن أريد أن أتعرض لموضوع التألُّه مرةً أخرى؛ خصوصاً بعد أن أصدرنا دراستنا عن الشركة في الطبيعة الإلهية فنحن نعتقد أنها أوفت الموضوع حقه.
إن الروح القدس هو أحد أقانيم الثالوث القدوس: الآب، والابن، والروح القدس الإله الواحد. وللروح القدس كل الصفات الإلهية التي لأقنومي الآب والابن: فهو كلي
رسالة إلى الشعب القبطي من حضرة الأب المتروبوليب أنطونيو بيكولا بخصوص عقيدة التأله في الرد على كتاب “بدع حديثة” لقداسة البابا شنودة المقالة الخامسة.
الله الواحد هو الإله المخلِّص الذي لا يجب أن يترجى الإنسان غيره. يقول إشعياء: “وَالآنَ أَيُّهَا الرَّبُّ إِلَهُنَا خَلِّصْنَا مِنْ يَدِهِ فَتَعْلَمَ مَمَالِكُ الأَرْضِ كُلِّهَا
جسد المسيح أو ناسوت اللوغوس الكلمة هو مصدر حياة وقيامة للذين يسمعونه. وفي الحقيقة أن يوحنا الذي أسهب في الكلام عن ناسوت المسيح أكثر من
كان سوء استعمال المفردات هو أحد عناصر تجربة آدم وحواء في الجنة (تك 3: 1 – 7)، ولازال سوء استعمال المفردات هو الطابع المميِّز لكل
نقلاً عن الفصل الثاني عشر من كتاب “هل تنبأ الكتاب المقدس عن نبي آخر يأتي بعد المسيح؟” وردت كلمة باراقليط، حرفيًا باراكليتوس (Παράκλητος – Paraklētos
ولمَّا عبر الشعبُ الأردن، ودخل تابوت عهد الرب مياه الأردن، توقفت المياه. لكن لمَّا جاء من هو الإله المتجسد، الذي صار جسده تابوت العهد الجديد
يُسَمّى حدث معمودية المسيح على يد يوحنا السابق في نهر الأردن الظهور الإلهي (Theophany – Epiphany). في كنيسة العصور الأولى، كان عيدا الميلاد والظهور يُعيَّدان
تُسمَّى “المقابر” في بعض بلاد الغرب “أرض السكوت”، وهو الاسم العبراني القديم “شيؤل”، أي الحفرة، أو الهاوية. أرض السكوت هي نفسها أرض الموت. وللموت ذهنية
لم أكن أريد أن أتعرض لموضوع التألُّه مرةً أخرى؛ خصوصاً بعد أن أصدرنا دراستنا عن الشركة في الطبيعة الإلهية فنحن نعتقد أنها أوفت الموضوع حقه.
إن الروح القدس هو أحد أقانيم الثالوث القدوس: الآب، والابن، والروح القدس الإله الواحد. وللروح القدس كل الصفات الإلهية التي لأقنومي الآب والابن: فهو كلي
رسالة إلى الشعب القبطي من حضرة الأب المتروبوليب أنطونيو بيكولا بخصوص عقيدة التأله في الرد على كتاب “بدع حديثة” لقداسة البابا شنودة المقالة الخامسة.
الله الواحد هو الإله المخلِّص الذي لا يجب أن يترجى الإنسان غيره. يقول إشعياء: “وَالآنَ أَيُّهَا الرَّبُّ إِلَهُنَا خَلِّصْنَا مِنْ يَدِهِ فَتَعْلَمَ مَمَالِكُ الأَرْضِ كُلِّهَا
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات